ولما رأونا باديا ركباتنا ... على موطن لا نخلط الجد بالهزل
والأكثر: " ركبات " ؛ و " ركبات " ؛ أجود؛ لثقل الضمة؛ ولكنه أكثر في الكلام من " نعمات " ؛ و " كسرات " . وقوله - عز وجل -: لكل صبار شكور ؛ روى أن أحب العباد إلى الله من إذا أعطي شكر؛ وإذا ابتلي صبر؛ فأعلم الله - عز وجل - أن المعتبر المتفكر في خلق السماوات والأرض هو الصبار الشكور. قتادة