قوله تعالى: يسألك أهل الكتاب أن تنزل عليهم كتابا من السماء فقد سألوا موسى أكبر من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم ثم اتخذوا العجل من بعد ما جاءتهم البينات فعفونا عن ذلك وآتينا موسى سلطانا مبينا
376 - أخرج عن ابن جرير قال محمد بن كعب القرظي جاء ناس من اليهود إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقالوا إن موسى جاءنا بالألواح من عند الله فأتنا بالألواح حتى نصدقك فأنزل الله يسألك أهل الكتاب إلى قوله بهتانا عظيما فجثا رجل من اليهود فقال ما أنزل الله عليك ولا على موسى ولا على عيسى ولا على أحد شيئا فأنزل الله وما قدروا الله حق قدره الآية