قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم وإن تطيعوا الله ورسوله لا يلتكم من أعمالكم شيئا إن الله غفور رحيم
14- قالت الأعراب نفر من بني أسد آمنا صدقنا بقلوبنا قل لهم لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا انقدنا ظاهرا ولما أي: لم يدخل الإيمان في قلوبكم إلى الآن لكنه يتوقع منكم وإن تطيعوا الله ورسوله بالإيمان وغيره " لا يألتكم " بالهمز وتركه وبإبداله ألفا لا ينقصكم من أعمالكم من ثوابها شيئا إن الله غفور للمؤمنين رحيم بهم.