nindex.php?page=treesubj&link=28997_31851_32063_33177nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=84واجعل لي لسان صدق في الآخرين nindex.php?page=treesubj&link=28997_30384_30387_30401_31851_32063_33177nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=85واجعلني من ورثة جنة النعيم nindex.php?page=treesubj&link=28997_18017_20009_20027_32064_33177nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=86واغفر لأبي إنه كان من الضالين

( nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=84واجعل لي لسان صدق في الآخرين ) جاها وحسن صيت في الدنيا يبقى أثره إلى يوم الدين ، ولذلك ما من أمة إلا وهم محبون له مثنون عليه ، أو صادقا من ذريتي يجدد أصل ديني ويدعو الناس إلى ما كنت أدعوهم إليه وهو محمد صلى الله عليه وسلم .

( nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=85واجعلني من ورثة جنة النعيم ) في الآخرة وقد مر معنى الوراثة فيها .

( nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=86واغفر لأبي ) بالهداية والتوفيق للإيمان . ( nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=86إنه كان من الضالين ) طريق الحق وإن كان هذا الدعاء بعد موته فلعله كان لظنه أنه كان يخفي الإيمان تقية من نمرود ولذلك وعده به ، أو لأنه لم يمنع بعد من الاستغفار للكفار .

nindex.php?page=treesubj&link=28997_31851_32063_33177nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=84وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الآخِرِينَ nindex.php?page=treesubj&link=28997_30384_30387_30401_31851_32063_33177nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=85وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ nindex.php?page=treesubj&link=28997_18017_20009_20027_32064_33177nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=86وَاغْفِرْ لأَبِي إِنَّهُ كَانَ مِنَ الضَّالِّينَ

( nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=84وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الآخِرِينَ ) جَاهًا وَحُسْنَ صِيتٍ فِي الدُّنْيَا يَبْقَى أَثَرُهُ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ ، وَلِذَلِكَ مَا مِنْ أُمَّةٍ إِلَّا وَهُمْ مُحِبُّونَ لَهُ مُثْنَوْنَ عَلَيْهِ ، أَوْ صَادِقًا مِنْ ذُرِّيَّتِي يُجَدِّدُ أَصْلَ دِينِي وَيَدْعُو النَّاسَ إِلَى مَا كُنْتُ أَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ وَهُوَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .

( nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=85وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ ) فِي الْآخِرَةِ وَقَدْ مَرَّ مَعْنَى الْوِرَاثَةِ فِيهَا .

( nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=86وَاغْفِرْ لأَبِي ) بِالْهِدَايَةِ وَالتَّوْفِيقِ لِلْإِيمَانِ . ( nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=86إِنَّهُ كَانَ مِنَ الضَّالِّينَ ) طَرِيقَ الْحَقِّ وَإِنْ كَانَ هَذَا الدُّعَاءُ بَعْدَ مَوْتِهِ فَلَعَلَّهُ كَانَ لِظَنِّهِ أَنَّهُ كَانَ يُخْفِي الْإِيمَانَ تَقِيَّةً مِنْ نَمْرُودَ وَلِذَلِكَ وَعَدَهُ بِهِ ، أَوْ لِأَنَّهُ لَمْ يُمْنَعْ بَعْدُ مِنَ الِاسْتِغْفَارِ لِلْكُفَّارِ .