نص عليه واقتصر الأصحاب على استحباب استقبالها وفي معنى ذلك مد الرجل إلى القبلة في النوم وغيره ومد رجليه في المسجد ذكره في الآداب قال : ولعل تركه أولى ( ( ويكره أن يسند الإنسان ظهره إلى القبلة ) نصا ) مع ستر العورة كما تقدم وفعله جماعة من الصحابة وكرهه ولا بأس بالحبوة ، لنهيه صلى الله عليه وسلم عنه رواه الشيخان أبو داود والترمذي وحسنه وفيه ضعف قاله في المبدع .
( و ) ، وهي الجلوس على أليتيه رافعا ركبتيه إلى صدره مفضيا بأخمص قدميه إلى الأرض وكان الإمام لا بأس ( بالقرفصاء يقصد هذه الجلسة ولا جلسة أخشع منها ) قال أحمد محمد بن إبراهيم البوشنجي : ما رأيت جالسا إلا القرفصاء ، إلا أن يكون في صلاة . أحمد