حديث الشفاعة في أحمد إلى أحمد المصطفى نسنده فأما حديث بإقعاده
على العرش يروى فلا نجحده يقربه الله إن شاء منه
فتبا وبعدا لمن يبعده وقد قصد الناس في ذا الحديث
إلى كل ما نحن لا نقصده فقوم على العرش قد أقسموا
بأن النبي غدا يصعده وقوم يقولون لو كان ذا
لكان شريك الذي نعبده ولكن نشير بما عندنا
وقد يسعد الله من يرشده أمروا الحديث على ما أتى
ولا تدخلوا فيه ما يفسده فلا تحلفوا أنه قاعد
ولا تنكروا أنه يقعده