272 - باب ما يرجى في المصيبات من تكفير السيئات ورفع الدرجات .
904 - ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14070أبو عبد الله الحافظ ، أخبرني
nindex.php?page=showalam&ids=15171أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي بمرو ، ثنا
أحمد بن سيار ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17014محمد بن كثير ، ثنا
سفيان ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12428إسماعيل بن أبي خالد ، عن
أبي بكر بن أبي زهير الثقفي ، nindex.php?page=hadith&LINKID=680910nindex.php?page=treesubj&link=26613_28975_29468_30496_30524_30531عن nindex.php?page=showalam&ids=1أبي بكر الصديق رضي الله عنه قال : قلت : " يا رسول الله ، كيف الصلاح بعد هذه الآية : ( nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=123من يعمل سوءا يجز به ) فكل سوء عملناه جزينا به ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " غفر الله لك يا أبا بكر " قالها ثلاثا ، " ألست تمرض ، ألست تحزن ، ألست تنصب ، ألست يصيبك اللأواء ؟ " قلت : بلى قال : " فهو ما تجزون به في الدنيا " .
272 - بَابُ مَا يُرْجَى فِي الْمُصِيبَاتِ مِنْ تَكْفِيرِ السَّيِّئَاتِ وَرَفْعِ الدَّرَجَاتِ .
904 - ثَنَا
nindex.php?page=showalam&ids=14070أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ، أَخْبَرَنِي
nindex.php?page=showalam&ids=15171أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْمَحْبُوبِيُّ بِمَرْوَ ، ثَنَا
أَحْمَدُ بْنُ سَيَّارٍ ، ثَنَا
nindex.php?page=showalam&ids=17014مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ ، ثَنَا
سُفْيَانُ ، عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=12428إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ ، عَنْ
أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي زُهَيْرٍ الثَّقَفِيِّ ، nindex.php?page=hadith&LINKID=680910nindex.php?page=treesubj&link=26613_28975_29468_30496_30524_30531عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=1أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قُلْتُ : " يَا رَسُولَ اللَّهِ ، كَيْفَ الصَّلَاحُ بَعْدَ هَذِهِ الْآيَةِ : ( nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=123مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ ) فَكُلُّ سُوءٍ عَمِلْنَاهُ جُزِينَا بِهِ ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " غَفَرَ اللَّهُ لَكَ يَا أَبَا بَكْرٍ " قَالَهَا ثَلَاثًا ، " أَلَسْتَ تَمْرَضُ ، أَلَسْتَ تَحْزَنُ ، أَلَسْتَ تَنْصَبُ ، أَلَسْتَ يُصِيبُكَ اللَّأْوَاءُ ؟ " قُلْتُ : بَلَى قَالَ : " فَهُوَ مَا تُجْزَوْنَ بِهِ فِي الدُّنْيَا " .