لئن كنت محتاجا إلى العلم إنني إلى الجهل في بعض الأحايين أحوج ولي فرس للحلم بالحلم ملجم
ولي فرس للجهل بالجهل مسرج فمن شاء تقويمي فإني مقوم
ومن شاء تعويجي فإني معوج وما كنت أرضى الجهل خدنا ولا أخا
ولكنني أرضى به حين أحوج فإن قال بعض الناس فيه سماجة
فقد صدقوا والذل بالحر أسمج