السؤال
كيف نوفق بين قول الله عز وجل في سورة الأنبياء (إن الذين سبقت لهم منا الحسنى أولئك عنها مبعدون)، وقوله تعالى في سورة مريم (وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا)، وهل يجب أن يكون المسلم بلا ذنوب أبدا حتى يكون من الذين سبقت لهم من ربهم الحسنى، فأرجو التوضيح؟ وجعلني الله وإياكم من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه.