السؤال
ما هي الحكمة من تقديم كلمة المشرق أو المشارق على كلمة المغرب أو المغارب في القرآن الكريم؟ ولي سؤال آخر وهو أحد أقاربنا مدرس للشريعة و أصول الدين و لقد من عليه الله بحفظ القرآن و معرفة أصول قراءته وهو أكثرنا تضلعا و دراية بالفقه، وفي العديد من المناسبات كالزواج أو عند الوفاة و خاصة عند استقبالنا العديد من الأقارب فإننا كنا نطلب منه أن يصلي بنا لكونه أكفأنا وكان يتملص و يبرر موقفه بجملة من الأسباب( مثل بأنه يريد أن يصلي بالمسجد) مع العلم بأن المسجد ليس بقريب من محل سكنانا ويصعب بذالك تنقل جميع الضيوف ، فهل وجب عليه أن يصلي بنا أم يصلي هو في المسجد و يؤمنا شخص آخر؟