السؤال
كنت أمشي، والتقيت بصديق لي، وكان بصحبة أحد القضاة، ومعهما ورقة، ولم أكن أعلم ما يوجد بداخل الورقة، طلب مني القاضي أن أوقع على الورقة؛ فوقعت بجهل.
وبعد أن سعمت في إحدى خطب الجمعة عن شهادة الزور، ندمت، وسألت صديقي عن الورقة التي قمت بتوقيعها، واتضح لي أنها ورقة طلاق أخته، مع العلم أني ندمت كثيراً وتبت إلى الله؛ لأن ما فعلته كان عن جهل.
ما الذي يجب علي أن أفعل الآن؟
وجزاكم الله خيرا.