السؤال
استدعيت من قبل المدير لأتصل بفتاة لقطع إجازتها، طلبتها على المحمول ولم ترد فبعثت رسالة قصيرة عن طريق المحمول فردت بأنها لا تريد وقولي له أني لم أجدها, وذلك لمشقة الطريق عليها، في اليوم التالي استدعاني المدير وحلفني فحلفت بالله أنها لم ترد على المحمول عند الاتصال. لخوفي من أن يفتري عليها كما افترى على فتاة من قبلها. ما كفارة هذين الحلفين؟