السؤال
مع من يكون الحق لاثنين حلفا بالقرآن على أن قصيدة ما لأحدهما، والآخر يصر على أنها لشاعر قد مات، والقضية تنتظر إصدار القرار، تكون لمن؟ وجزاكم الله خيراً.
مع من يكون الحق لاثنين حلفا بالقرآن على أن قصيدة ما لأحدهما، والآخر يصر على أنها لشاعر قد مات، والقضية تنتظر إصدار القرار، تكون لمن؟ وجزاكم الله خيراً.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالقول قول من نسب القصيدة لنفسه، لأنه مثبت مخبر عن نفسه، وأما من نسب القصيدة لغيره فهو نافٍ مخبر عن غيره، فلا يقبل قوله إلا ببينة معتبرة. والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني