السؤال
أنا متزوجة أحببت صديقاً لزوجي حبا لدرجة العشق ولكن لا أفعل أي مخالفة شرعية في هذا الحب ولا أقصر في حقوق زوجي مطلقاً ولكن إذا جاءت فرصة للتحدث معه بالتليفون فعلت وليس عندي أي استعداد لمنع هذه المكالمات فهي التي تجعل عندي القدرة على مواصلة الحياة مع زوجي الذي لم أتفق معه في أي طباع ولكني أواصل حياتي في أحسن صورة من أجل أولادي ولأني أعلم أن هذا بلاء لا يمكن تغييره إلا أن يشاء الله فهل أنا واقعة في كبائر الذنوب؟