السؤال
لقد طلب مني صديق عزيز علي -حفظه الله ورعاه وإياكم وإيانا-أن أعطي له الذي تحمل فيه الملفات سعته 320 جيجا بيت ليحمل به ألعابا قد يصل عددها إلى 10 وسعتها كبيرة والله أعلم. فرفضت ذلك.
فهل علي حرج إن أعطيته ما سأل ؟؟
فما حكم الشرع في هذا ؟؟
لقد طلب مني صديق عزيز علي -حفظه الله ورعاه وإياكم وإيانا-أن أعطي له الذي تحمل فيه الملفات سعته 320 جيجا بيت ليحمل به ألعابا قد يصل عددها إلى 10 وسعتها كبيرة والله أعلم. فرفضت ذلك.
فهل علي حرج إن أعطيته ما سأل ؟؟
فما حكم الشرع في هذا ؟؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
لا حرج عليك في إعطائه ما ذكر إن لم تكن الألعاب الإلكترونية التي يسجلها مشتملة على محرم كالصور الخليعة، وإلا فيحرم عليك مساعدته في الحرام فقد قال الله تعالى: وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ.{المائدة:2}.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني