الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
لا حرج عليك في إعطائه ما ذكر إن لم تكن الألعاب الإلكترونية التي يسجلها مشتملة على محرم كالصور الخليعة، وإلا فيحرم عليك مساعدته في الحرام فقد قال الله تعالى: وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ.{المائدة:2}.
والله أعلم.