السؤال
أنا يا شيخ ممن نشأت على الصلاة، وكنت تعلمت من صغري أن تارك الصلاة كافر خارج من الإسلام، ولكني ضللت على علم فتركت الصلاة عدة أشهر، وفي كل مرة كنت أراجع نفسي بخطئي كنت أقول غدا عندما أتزوج أتوب.
وفعلا في يوم عقد قراني تبت فنطقت الشهادتين وندمت وعزمت.
والآن تأتيني أفكار أن توبتي غير صحيحة لأنها لم تكن خالصة لوجه الله، وإنما كانت ليصح عقدي ! فهل هذه الأفكار صحيحة ؟ وإذا كانت صحيحة فما حكم عقدي على الرأي القائل بكفر تارك الصلاة تحديدا؟