السؤال
أنا شاب عمري 29 ، تقدمت لزميلتي لأخطبها، ولكن أهلها لم يقبلوا الخطبة، ومن كثرة شوقنا واحتياجنا لبعض قمنا بممارسة الجماع، ولكن من الدبر حتى تظل ببكارتها، ونحن الآن نادمان على فعلتنا، وحاولت التقدم مرة أخرى ولكن نفس النتيجة. هل إذا تم الزواج يغفر لنا الله ما قد سلف؟ وإذا لم يتم كيف أتوب إلى الله؟ مع العلم أنه كلما تقدم إليها أحد ووافق أهلها عليه خرج العريس بلا رجعة من أول مقابلة وبدون أي تعليق على شيء. أنا أحبها كثيرا، وأود أن أتزوجها، وأن يرزقني الله منها الحلال. أفيدوني أفادكم الله.