السؤال
السلام عليكم
أعاني من مشكلة الخوف من إمامة الناس أو إلقاء الخطب والكلمات؛ حيث تنتابني أعراض الخوف، وتزداد نبضات القلب والتعرق وضيق النفس، وقد عانيت سابقاً من نوبة هلع، ووصف لي الطبيب علاج الزيروكسات، وذلك قبل أربع سنوات وشُفيت بحمد الله.
وقد انقطعت عن العلاج منذ ثلاث سنوات، فلاحظت زوال أعراض الرهاب والخوف الاجتماعي؛ حيث استطعت في تلك الفترة أن أصلي بالناس وأخطب فيهم دون ظهور أي من تلك الأعراض، إلا أنني في الآونه الأخيرة بدأت أشعر بأن أعراض الرهاب الاجتماعي بدأت تعود، فهل هناك علاج مناسب وفعال لحالتي خلاف الزيروكسات؟! حيث إنه يسبب لي تأخراً شديداً في القذف إلى درجه محرجة.
وشكراً.