السؤال
ابنتي الصغيرة - عمرها خمسة أعوام - تتفنن في إغاظتي بشتى الوسائل، فعندما أريد التحدث في الهاتف أو عبر الإنترنت مثلاً تفتعل حالة من الصراخ والثرثرة، والحركة الزائدة عن المألوف، وهي دائماً كثيرة الشغب.
علماً بأن لها أخا يصغرها عمره سنة ونصف، وقد مررنا قبل بظروف قاسية، وهي ذهاب زوجي للعمل بالخارج وهي تحبه كثيراً، وعند وداعه ظنت أننا سنذهب معه، ومنذ ذلك اليوم وهي مضطربة المشاعر، ولكننا التحقنا بأبيها ولله الحمد، فما الحل معها؟
ولكم من الله الأجر الجزيل.