السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا شاب مصاب بالرهاب الاجتماعي، وقد بدأت في استعمال الزيروكسات منذ سنتين، وقد تحسنت حالتي، ولكني ألاحظ في هذه الأيام أن حالتي عادت كما كانت، وتجددت أعراض الرهاب رغم أني لم أترك العلاج ولم أقلل الجرعة، وحالتي تزداد سوءاً -والحمد لله على كل حال-، فهل مر عليكم مثل هذه الحالة، وما العلاج لذلك؟
علماً بأني أستعمل حبوب الكبتاجون، وقد فكرت في استخدام الزولفت، فهل تنصحونني به؟ وما الجرعة المناسبة؟ وقبل حوالي شهر ونصف عانيت من الغضب الشديد فاستعملت حبوب الرزبريدال بمقدار نصف حبة من فئة (2 ملجم)، فهل لها تأثير على حالتي؟ وهل الرزبريدال يفيد في علاج الرهاب؟ وما رأيكم في عملية تدبيس العصب السمبثاوي؟ وهل هي مفيدة؟
وشكراً.