السؤال
أنا متزوج حديثاً وفي الأربعين من عمري، وزوجتي في ال (35)، رزقنا الله ببنت عاشت (12) يوماً فقط وتوفاها المولى بسبب تشوهات في القلب.
وسؤالي: متى يتم الجماع حتى تكون فرصة الحمل كبيرة بإذن الله؟ وهل ستحدث أي تشوهات إذا رزقنا الله بمولود جديد؟ وكيف يمكن منع هذه التشوهات إذا أمكن؟ مع العلم بأن زوجتي -وحسب نصائح الدكتور- تأخذ حبة (فوليك) يومياً منذ (3) أشهر.
وجزاكم الله في الحياة الدنيا وفي الآخرة خيراً لما تقدمونه من فائدة ومعرفة وحلول، وجعله الله في ميزان حسناتكم، ومزيداً من التقدم.