السؤال
بسم الله الرحمن الرحيم
أعاني من حكة في أعلى فخذي، أي بمحيط العضو الذكري وتمتد إلى الدبر، وقد سببت لي التهاباً جلديا مثل الطياب، وقد استعملت بوماد ديبروزون وقد خفت الحكة ولكنها عادت بعد حين، وعندما يقوى الالتهاب أحس بالجلد الذي قرب خصيتي أنه ضعيف جداً، وأنه يتعرض للجروح.
وفي بعض الأحيان أتعرض لبعض الجروح الطفيفة التي تحرقني أثناء لمسها بالماء أثناء الاستنجاء، وهذه الحالة أعاني منها من حوالي ما يقارب السنة أو أكثر، وكانت قد أتتني قديماً ثم اختفت ولكنها عادت، فما هو علاج هذا المرض؟
جزاكم الله عنا خيراً.