السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أبي -دائمًا- لا أريده أن يراني عند فعلي لأي شيء، أنا أخاف أن يصرخ فيّ، أو أن يقول لي كلمة تجرحني، فأحيانًا أراه يقترب من المكان الذي أجلس به، فأحاول أن أجعله لا يرى ما أفعل، أبي رجل صالح يتقرب إلى الله، ولكنه شديد العصبية، حين يحدث أمر يزعجه، لا أدري ماذا أفعل؟!
تحدثت كثيرًا، لكن صار ضميري يؤنبني حين أخبئ عنه، وأيضًا أنا إذا كنت أذاكر أخاف أن يراني ألعب بشيء، فيصرخ فيّ، لدرجة أني صرت لا أريد أن يعرف ماذا أفعل أبدًا.
أرجو إفادتي: ما هو الصواب؟