السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
متزوجة منذ سنة، عمري 22 سنة، في أول شهرين استخدمت مانع مارفيلون، مع العلم أن دورتي غير منتظمة قبل الزواج، ذهبت إلى الطبية وأجريت الفحوصات اللازمة وقالت: إنها سليمة، واستعملت حبوب بروميت إن من عاشر يوم للدورة لمدة 12 يوما وتوقفت، مع كلوفاج لمدة ثلاث شهور، ومع إجراء التحاليل للزوج، وجميعها سليمة، وبعدها بدأنا في الكلوميد من ثاني يوم مع متابعة التبويض وكان جيداً، فلم تقل البويضة عن 16 ووصلت إلى 22، أخذت إبراً تفجيرية مرتين ودوفاستون رغم ارتفاع هرمون الحليب في أحد الشهور إلى 22، واستعملت الحبوب ووصل إلى 8، توقفت عن العلاج لمدة شهر بعدما أخبرتني الطبيبة أن العامل النفسي يؤثر أحيانا.
والآن رجعت لها بعد تأخر الدورة، وبعد الأشعة قالت لي: يوجد ارتفاع بسيط في الهرمون، فهل هو سبب عدم الحمل؟ وهل الزيادة في الكلوميد مضر؟ مع العلم أنه زاد وزني؟ وهل يوجد سبب آخر لتأخر الحمل؟