السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
سبق أن طلبت الاستشارة منكم، واليوم وبعد مضي أشهر تركته خلالها دون اتصال أو سؤال مني، مع حاجتي لورقة الطلاق في بعض الأمور التي لاتتم إلابها وفقاً للنظام.
عرفت أنه أخفى ما فعله بي (طلاقي) حتى عن أهله وأبيه الذي حدثني مصادفة، وأخبرته أن يعطيني ورقتي، ولا يحق له أن يعلقني، استنكر هذا الفعل، وقال: لو كان ابني على حق لما أخفى الموضوع! وبعد أن كلمة قال له: إنه سيراجعني بعد أن أضع مولودي. علماً بأنه بقي شهران على الوضع.
أشعر بإهانة لي، وعدم تقدير، فأنا لا أساوي شيئاً عنده! علماً أني مجبرة على العودة إليه للأسباب السابقة، فبماذا تنصحونني؟ أأشترط عليه شروطاً بعد الرجوع كمؤخر الصداق حتى أضمن عدم تطليقه لي، أم أن هذا الشرط سيجعله يتراجع؟
أرجو إرشادي للصواب.