السؤال
السلام عليكم
الحمد لله على كل حال، قبل كل شيء كانت بداية معاناة مع حك في الشرج، فشربت على الريق ماء الثوم والبصل المنقع، مع إدخال الثوم في فتحة الشرج للاعتقاد بوجود ديدان، وزاد من قلقي عدم الاختفاء، فصاحب المرض غازات في البطن وآلام تختفي مع ما قد سبق من ظهور تقرحات في الفم والحلق، مع حموضة وتجشؤ.
حين ظهر الإسهال زرت الطبيب لكن لم يفلح، فزرت طبيباً آخر فأعطاني دواء البواسير، لكن ألم الجهاز الهضمي يأتي مع براز فيه مخاط قليل، مع تصلب ثم يأتي الإسهال.
زرت طبيباً مختصاً، فقال: إنه القولون أو المصران، وقال: المصران عندك رقيق، وبمعاينة خلفية للبواسير وقال: إنها مجرد نطف صغيرة لا تقلق.
تحسن حالي لمدة لكن عاد الحال كما كان! فهل القلق هو مصدر الألم؟ أحيانا أوسوس وأتحسس، وعندما أحس بتحسن أحس ببعض الألم على مستوى الخصيتين أو أعلاهما.
بارك الله فيكم.