السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقوم بمعالجة نفسي بالرقية الشرعية من المس العاشق والسحر، وذلك بقراءة سورة البقرة، وسماع آيات إبطال السحر، والاستغفار يومياً أكثر من الف مرة، لقد عقدت العزم على قيام الليل بسورة البقرة، ولكنني لا أواظب عليها كل يوم، فأنا لا أستطيع الاستيقاظ من النوم، هذا إلى جانب فترة الحيض، فهل عدم الاستمرار يؤثر على العلاج بالسلب؟
أتناول في الوقت الحالي عسل السدر الحضرمي، ويكون مذاباً في الماء الدافئ، وأضيف عليه بعض الزيوت، مثل زيت حبة البركة، والبابونج على الريق، وقرأت عن فوائد عشبة العرق صوص في علاج الأسحار والمس، ولكن يفضل أخذه على الريق مثله مثل عسل السدر، هل لي إضافتها إلى كأس عسل السدر؟
متي يمكنني أن أعرف بأنني شفيت تماماً؟ علماً بأنني قمت بعمل برامج علاجية سابقة ولفترات مختلفة ولكن دون جدوي، ينتابني شعور متناقض وخاصة في أمر الزواج، يأتيني إيحاء بأن الزواج والإنجاب هم كبير، فلن أكون سعيدة أو راضية بحياتي، ما تفسير ذلك؟
ولكم جزيل الشكر.