السؤال
أخي تعرض لحادث بتاريخ 22 / 7/ 1434، وقت المغرب في طريق سفر، تأخر الإسعاف وحدث له نقص أوكسجين، تعرض لكسر مضاعف في الرجل اليمنى، وكسر في الفخذ الأيمن، وأيضا ضربة في الراس خلف الأذن اليسرى، وضربة في الصدر أدت لحدوث مشاكل في التنفس، وكان التنفس عن طريق الجهاز، ودخل في حالة غيبوبة، نسبة الوعي وقت الحادث 3 من 15، مع شعور في الرقبة من الجهة اليمنى لم يؤثر بشيء.
حالته الآن مستقرة، الكسور جبرت واستغنى عن الجبس، التنفس طبيعي، نسبة الوعي 8 من 15، يحرك نظره، ويحرك أطرافه اليسرى كثيرا، واليمنى قليلا، كانت نسبة البنج 10 مل لكل ساعة، وبالتدريج أصبحت الآن 3 مل لكل ساعة، ومن كلام الدكتور: النظر 4 من 4، ويسمع!
ما مدى صحة هذا الكلام؟ وما المدة المتوقع لإفاقته؟ وما هي الآثار الجانبية المتوقعة بعد الإفاقة -إن شاء الله؟- وهل يمكن أن تسبب الآثار الجانبية فقدانا في الذاكرة؟ وهل يمكن أن يكون سبب الغيبوبة نفسيا مثل: الخوف أو الصدمة؟ وما المطلوب منا كأهل المريض وقت الزيارة؟