السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,,
الحقيقة كانت لي استشارتان سابقتان، بخصوص تكيس المبايض، وقد نصحتني الدكتورة رغدة -جزاها الله كل خير- بتناول الغلوكوغاج 500 غرام يوميًا، حبة واحدة, ثم زيادة الجرعة إلى حبتين في الأسبوع الثاني، ثم ثلاث حبات في الثالث، والاستمرار على ثلاث لمدة لا تقل عن 9 أشهر، مع حبوب منع الحمل ياسمين، وقد بدأت بتناولها، ولكن بعد استعمالها بخمسة أيام بدأت أشعر بألم في الركبتين، حتى إنني عند وضع يدي والضغط على الركبة أشعر بألم وطقطقة.
وأشعر كذلك بألم في مفصل الفخذ، وقد قمت بإيقاف الدواء على الفور، وشعرت بأن ركبتي قد تحسنت، وقد زال الألم -والحمد لله-.
هل الغلوكوفاج هو المسؤول عن هذه الأعراض؟
وما البديل للعلاج مع حبوب منع الحمل ياسمين؟ فالكثير من الناس يستخدم الغلوكوفاج, ولا يشتكون من أي ألم! فلماذا كان تأثيره سيئًا، وبهذه السرعة؟
جزاكم الله خيرًا.