السؤال
جزاكم الله خيرا على هذا البذل والمجهود الرائع.
باختصار حتى لا أطيل عليكم: ابنة أختي عمرها سنتان وتسعة أشهر, وهي لا تنتبه لأي شيء, دائمة الحركة في جميع الاتجاهات تقريبا, لا تمل من البكاء, ولا تستجيب لأي أحد سوى أمها –نادرا-, شخَّص الأطباء حالتها باشتباه في زيادة نسبة الأمونيا في الدم, أو توحد, ثم اكتشفنا أن نسبة الأمونيا طبيعية, فالنسبة 13 من الطبيعي 33 -والحمد لله-.
السؤال: هل هذه فعلا أعراض توحد؟ وهل الحجامة ستكون مفيدة؟ وما نسبة الشفاء-بإذن الله- من مثل هذه الأعراض؟ فنحن نخشى أن تتحول حالتها إلى تخلف عقلي -لا قدر الله-.
في انتظار ردكم الكريم, أحسن الله إلينا وإليكم.