السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
جزاكم الله خيرا على جهودكم, وآمل أن تتسع صدوركم لأسئلتي.
أستخدم أدوية (تاكيبرون اماريل) و(جانوفيا نيوربيون) و(موتيليوم كوكسيكام) منذ شهر تقريبا، وأضاف عليه دواء (كلوفاج)، وأستخدم دواء (الثيروكسين) منذ سنة، وعملت تحاليل هذا الشهر، وطلعت نتائج التحاليل على النحو التالي:
HBAIC 10.5
TSH 3.3153 UIU/ML (0.35_4.94)
وسكر الصائم عندي 165، ويصل في بعض الأحيان إلى 270، نصحني الطبيب بأخذ حقن (الأنسولين) مع الدواء لمدة شهر فرفضت، فوصف لي دواء (كلوفاج) مرتين يوميا، علما بأنه أصابني بإسهال، ودوخة، وصداع عند استعماله؛ فهل تركي للدواء فيه ضرر علي؟
علما بأن السكر عندي كان بين 300 و 400 وأنا صائمة، وبعد الأكل بساعتين 500إلى 600، ولكن بعد شهر من استخدامي الدواء أصبح 165 إلى 175 وأنا صائمة، وبعد الأكل 180 إلى 270، والطبيب مازال ينصحني بالحقن، وأنا أرفض ذلك؛ لخوفي من الحقن وضررها.
لا أخفيك كم أعاني من آلام، وخاصة تنميل في اليدين والرجلين، مع ألم شديد، وتورم، وبرودة شديدة؛ حتى أني أشعر أن قلبي سيقف من كثرة البرد، ولا أعلم ما سبب برودة جسمي؟
وأصبت مؤخرا برعشة شديدة؛ لدرجة أني أرتجف من شدة البرد، وأسناني تطقطق، ولا أعلم سببا لذلك؟ أفيدوني، ماذا يجب علي فعله؟
هل أستخدم حقن الأنسولين؟
وما سبب البرودة؟
كما أني أشعر بآلام أسفل الظهر، ولا أستطيع الوقوف، ويمتد الألم من رقبتي إلى أسفل قدمي، وأشعر بألم وحرقة في منطقة الأرداف، ويزيد الألم عند الاستيقاظ من النوم؛ حيث إني لا أستطيع النوم لأكثر من ساعتين حتى لا يشتد علي الألم، وخاصة تنميل يدي ورجلي؛ حيث إني لا أستطيع أن أضع رجلا فوق رجل، وإذا نمت على جنب نملت يدي سريعا، ما سبب هذه الأعراض؟
وما هي الطريقة الصحيحة للنوم؟
وما هي أسباب كهرباء جسمي؟
وما رأيكم في نتائج تحليل الغدة؟
وهل يجب عليه الاستمرار في أخذ الدواء؟
كما أني أشعر بألم في أذني، ودوار شديد، وطنين، ويزداد الألم والدوار عند كوي للملابس؟
ما هي أسباب حرقة وحكة منطقة الشرج عند التبول -أكرمكم الله- ؟
أعلم أني أثقلت عليكم، ولكني لا أعلم ماذا أفعل؟
وما هي التحاليل التي يجب عليه عملها؟
أرشدوني جزاكم الله خيرا.