السؤال
بسم الله الرحمن الرحيم
أود أن أستفسر عن علاج للقلق والتوتر والعصبية والمزاج المتقلب من القرآن والسنة؛ لأن كل هذه الأمور متأصلة فيّ من صغري, يعني هي بدمي, وهي مني وأنا منها, لكني لن أستسلم وأتألم لها بإذن الله, مادام هناك رب شاف لطيف رحيم.
نفسية قلقة متوترة تعطي كل أمر حجما أكبر مما يستحق, ونفسيتي أيضا عاطفية جدا، وأبكي لأي شيء يؤثر فيّ، إذا مرض ابني, إذا أحد ما وجهني بتهمة وأنا مظلومة, أتأثر بها أيا ما، وأياما وربما تمنعني من النوم.