السؤال
أخى لا يتكلم معي، وحاولت أن أتصالح معه ولكنه يرفض، بشهادة بقية الإخوة أني لم أغلط بحقه، والعكس هو الصحيح، ملتزمة بعبادتى وتقربى إلى الله سبحانه وتعالى، وهو لم يصل أو يصوم في حياته، ويتفاخر بأنه شيوعي وعمره 55 عاماً، ماحكم الدين عليه؟ هل أعتبر قاطعة رحم؟