عدد النتائج : 125
في البحث عن (تسمية المدينة بطيبة)
أن قوما من العرب أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة فأسلموا وأصابهم وباء بالمدينة حماها فأركسوا فخرجوا من المدينة فاستقبلهم نفر من أصحابه يعني أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا لهم ما لكم رجعتم ؟ قالوا أصابنا وباء المدينة فاجتوينا المدينة فقال
الأحاديث المختارة > مسند عبد الرحمن بن عوف
وفد عبد الله بن جعفر إلى عبد الملك بن مروان فدخل عليه وعنده يحيى بن الحكم الجزء التاسع فسأله فقال كيف تركت خبثة يعني المدينة فقال عبد الله سماها رسول الله صلى الله عليه وسلم طيبة وتسميها خبثة
الأحاديث المختارة > مسند عبد الله بن جعفر بن أبي طالب > بديح مولى عبد الله بن جعفر عن مولاه
إنها طيبة يعني المدينة وإنها تنفي الخبث كما تنفي النار خبث الفضة
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الحج > باب المدينة لا يدخلها الطاعون ولا الدجال وتنفي الأشرار
إن الله عز وجل سمى المدينة طابة
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الحج > باب المدينة لا يدخلها الطاعون ولا الدجال وتنفي الأشرار
وهذا أحد وهو جبل يحبنا ونحبه
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الحج > باب فضل المنبر والقبر وما بينهما وفضل أحد
وهذا أحد وهو جبل يحبنا ونحبه
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب النبوات وفضائل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم > باب من شواهد نبوته صلى الله عليه وسلم وبركته
من أحبني فليحب أسامة
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الفتن وأشراط الساعة > باب حديث الجساسة وما فيه من ذكر الدجال
تسمية المدينة طيبة وطابة
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الفتن وأشراط الساعة > باب حديث الجساسة وما فيه من ذكر الدجال
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن الله تعالى سمى المدينة طابة
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الحج > باب منه
وسماها النبي صلى الله عليه وآله وسلم طيبة
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الحج > باب منه
لمدينة النبي صلى الله عليه وآله وسلم أسماء
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الحج > باب منه
المدينة ففيها قولان لأهل العربية
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الحج > باب منه
وهذا أحد وهو جبل يحبنا ونحبه
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الفضائل > باب في إصابة النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الخرص
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء ذات يوم مسرعا فصعد المنبر فنودي في الناس أن الصلاة جامعة فاجتمع الناس قال يا أيها الناس إني لم أدعكم لرغبة ولا لرهبة نزلت فيكم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناسك > دور مكة
في هذه الآية فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا قال رجع ناس من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من أحد فكان الناس فيهم فرقتين فريق منهم يقول اقتلهم وفريق يقول لا فنزلت الآية فما لكم في المنافقين فئتين وقال إنها تنفي الخبث كما تنفي النار خ
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة النساء > قوله تعالى فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم
أسماء المدينة
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب بعض فضائل المدينة الشريفة > الباب الثاني في أسماء المدينة مرتبة على حروف المعجم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سمى المدينة طابة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند جابر بن سمرة رضي الله عنه
بينما الناس بالمدينة آمنين ليس بهم فزع إذ خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلى الظهر ثم أقبل يمشي حتى صعد المنبر ففزع الناس قالت فلما رأى في وجوههم ذلك قال أيها الناس إني لم أفزعكم ولكنه أتاني أمر فرحت به فأحببت أن أخبركم بفرح نبيكم صلى الله عليه وسلم إن
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ابن صياد اليهودي مما أطلق به قوم عليه الدجال ومما منع به قوم أن يكون هو الدجال
ذكر المنافقون عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال فريق نقتلهم وفريق لا نقتلهم فأنزل الله عز وجل فما لكم في المنافقين فئتين الآية
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل تأويل قول الله عز وجل فما لكم في المنافقين فئتين الآية
فما لكم في المنافقين فئتين قوم خرجوا من مكة حتى جاؤوا المدينة يزعمون أنهم مهاجرون ثم ارتدوا بعد ذلك فاستأذنوا النبي صلى الله عليه وسلم إلى مكة ليأخذوا بضائع لهم يتجرون فيها فاختلف فيهم المؤمنون فقائل يقول هم منافقون وقائل يقول هم مؤمنون فبين الله عز وجل ن
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل تأويل قول الله عز وجل فما لكم في المنافقين فئتين الآية
لما أقبلنا من غزوة تبوك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه طيبة أسكننيها ربي تنفي خبث أهلها كما ينفي الكير خبث الحديد فمن لقي منكم أحدا من المتخلفين فلا يكلمنه ولا يجالسنه
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الحج > باب حرم المدينة وفضلها
لما أقبلنا من غزوة تبوك فذكر الحديث وفيه فمن لقي منكم أحدا من المتخلفين فلا يكلمه ولا يجالسه وفيه هذه طيبة أسكننيها ربي تنفي خبث أهلها كما ينفي الكير خبث الحديد فمن لقي أحد منكم من المتخلفين فلا يكلمه ولا يجالسه
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب السيرة والمغازي > باب غزوة تبوك
خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس فقال من لي ممن يؤذيني ويجمع في بيته من يؤذيني ؟ فقال سعد بن معاذ إن كان من الأوس قتلناه وإن كان من إخواننا من الخزرج أمرتنا فأطعناك فقام سعد بن عبادة فقال ما بك يا ابن معاذ طاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم ولقد تكلم
سنن سعيد بن منصور > تفسير سورة النساء > قوله تعالى فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا
هذه طابة وهذا أحد جبل يحبنا ونحبه
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة تبوك > باب تلقي الناس رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قدم من غزوة تبوك
أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى الظهر ثم صعد المنبر وكان لا يصعد عليه إلا يوم جمعة قبل ذاك اليوم فاستنكر الناس ذلك فمن بين قائم وجالس فأشار إليهم بيده أن اجلسوا فقال إني والله ما قمت مقامي هذا بأمر ينهمكم رغبة ورهبة ولكن تميم الداري أتاني فأخبرني خبرا منع
كتاب الشريعة > كتاب التصديق بالدجال وأنه خارج في هذه الأمة > باب استعاذة النبي صلى الله عليه وسلم من فتنة الدجال
لما خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى أحد رجع ناس ممن خرج معه وكان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فرقتين فرقة تقول نقاتلهم وفرقة تقول لا نقاتلهم فنزلت ( فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا ) وقال إنها طيبة تنفي الذنوب كما تنفي النار خبث الفضة
شرح السنة > كتاب الفضائل > باب غزوة أحد