عدد النتائج : 171
في البحث عن (فراش النبي)
كان فراشه نحوا مما يوضع للإنسان في قبره وكان المسجد عند رأسه
فيض القدير > باب كان وهي الشمائل الشريفة
(كان فراشه نحوا) خبر كان أي مثل شيء (مما يوضع للإنسان) أي الميت (في قبره) وقد وضع في قبره قطيفة حمراء أي كان فراشه للنوم نحوها (وكان المسجد عند رأسه)
فيض القدير > باب كان وهي الشمائل الشريفة
كان فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم من أدم وحشوه من ليف
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الرقاق > باب كيف كان عيش النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، وتخليهم من الدنيا
ما مثلي ومثل الدنيا إلا كراكب سار في يوم صائف فاستظل تحت شجرة ساعة من نهار ثم راح وتركها
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد أهل البيت > تتمة مسند عبد الله بن العباس رضي الله تعالى عنهما
فألقى له وسادة من أدم حشوها ليف فلم أقعد عليها بقيت بيني وبينه
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد أهل البيت > تتمة مسند عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما
ترضى أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة؟ قال عمر بلى قال فإنه كذاك
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > مسند أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه
كان ضجاع النبي صلى الله عليه وسلم الذي ينام عليه بالليل من أدم محشوا ليفا
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > مسند السيدة عائشة
شعر رسول الله صلى الله عليه وسلم فوق الوفرة ودون الجمة
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > مسند السيدة عائشة
دخلت على سالم بن عبد الله وهو متكئ على وسادة حمراء فيها تصاوير قال فقلت أليس هذا يكره ؟ فقال لا إنما يكره ما يعلق منه وما نصب من التماثيل وأما ما وطئ فلا بأس به
شرح معاني الآثار > كتاب الكراهة > باب الصور تكون في الثياب
دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فرأيته متكئا على وسادة على يساره
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب الصحبة والمجالسة > ذكر إباحة اتكاء المرء على يساره إذا جلس
كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم سرير مشبك بالبردي عليه كساء أسود قد حشوناه بالبردي فدخل أبو بكر وعمر عليه فإذا النبي صلى الله عليه وسلم نائم عليه فلما رآهما استوى جالسا فنظرا فإذا أثر السرير في جنب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أبو بكر وعمر وبكيا يا
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الفقر والزهد والقناعة > ذكر البيان بأن المرء يجب عليه أن يقنع نفسه عن فضول هذه الدنيا الفانية الزائلة بتذكرها عاقبة الخير وأهله
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر له صومي فدخل علي وألقيت وسادة من أدم حشوها ليف فجلس على الأرض وصارت الوسادة فيما بيني وبينه فقال أما يكفيك من كل شهر ثلاث قلت يا رسول الله قال خمس قلت يا رسول الله قال سبع قلت يا رسول الله قال تسع قلت يا رسول الله قال إ
صحيح ابن حبان > كتاب الصوم > باب صوم التطوع > ذكر الإخبار عن اقتصار المرء على صيام نبي الله داود عليه السلام
لم أزل حريصا على أن أسأل عمر بن الخطاب عن المرأتين من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم اللتين قال الله لهما إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما حتى حج فحججت معه فعدل وعدلت معه بإداوة فتبرز ثم جاء فسكبت على يديه من الإداوة فتوضأ فقلت يا أمير المؤمنين من المرأت
صحيح ابن حبان > كتاب النكاح > باب معاشرة الزوجين > ذكر البيان بأن المرء جائز له أن يؤدب امرأته بهجرانها مدة معلومة
لما اعتزل نبي الله صلى الله عليه وسلم نساءه دخلت المسجد والناس ينكتون بالحصى ويقولون طلق رسول الله صلى الله عليه وسلم نساءه وذلك قبل أن يؤمرن بالحجاب فقال عمر لأعلمن ذلك اليوم فدخلت على عائشة فقلت يا بنت أبي بكر لقد بلغ من شأنك أن تؤذي الله ورسوله قالت ما
صحيح ابن حبان > كتاب النكاح > باب معاشرة الزوجين > ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به الزهري
لم أزل حريصا أن أسأل عمر بن الخطاب عن المرأتين اللتين من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم قال الله إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما حتى حج عمر فحججت معه فلما كان في بعض الطريق عدل ليتوضأ وعدلت معه بالإداوة فتبرز ثم أتاني فسكبت على يديه فتوضأ فقلت يا أمير ا
صحيح ابن حبان > كتاب الطلاق > ذكر البيان بأن عائشة لما خيرها المصطفى صلى الله عليه وسلم اختارت الله جل وعلا وصفيه صلى الله عليه وسلم
دخل عمر بن الخطاب على النبي صلى الله عليه وسلم وهو على حصير قد أثر في جنبه فقال يا رسول الله لو اتخذت فراشا أوثر من هذا ؟ فقال يا عمر ما لي وللدنيا وما للدنيا ولي والذي نفسي بيده ما مثلي ومثل الدنيا إلا كراكب سار في يوم صائف فاستظل تحت شجرة ساعة من نهار ث
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب من صفته صلى الله عليه وسلم وأخباره > ذكر ما مثل المصطفى صلى الله عليه وسلم نفسه والدنيا بمثل ما مثل به
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان على سرير وهو مرمل بشريط قال فدخل عليه ناس من أصحابه ودخل عمر فانحرف النبي صلى الله عليه وسلم فإذا الشريط قد أثر بجنبه فبكى عمر وقال والله إنا لنعلم أنك أكرم على الله من كسرى وقيصر وهما يعيثان فيما يعيثان فيه قال صلى الله عل
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب من صفته صلى الله عليه وسلم وأخباره > ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم قد كانت تؤثر خشونة ضجاعه في جنبه
أن عمر بن الخطاب دخل على النبي صلى الله عليه وسلم وهو على حصير قد أثر في جنبه فقال الجزء الثاني عشر يا رسول الله لو اتخذت فراشا أوثر من هذا قال ما لي وللدنيا وما لي وللدنيا والذي نفسي بيده ما مثلي ومثل الدنيا إلا كراكب سار في يوم صائف فاستظل تحت شجرة ساعة
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عكرمة مولى ابن عباس عن ابن عباس > هلال بن خباب العبدي عن عكرمة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل عليه عمر وهو على حصير قد أثر في جنبه فقال يا نبي الله لو اتخذت فراشا أوثر من هذا فقال ما لي وللدنيا ما مثلي ومثل الدنيا إلا كراكب سار في يوم صائف فاستظل تحت شجرة ساعة من نهار ثم راح وتركها
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عكرمة مولى ابن عباس عن ابن عباس > هلال بن خباب العبدي عن عكرمة
كان فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي ينام عليه أدما حشوه ليف
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب اللباس > باب اتخاذ الوساد والفراش من أدم والأنماط
كان فراش رسول الله صلى الله عليه) وآله ( وسلم الذي ينام عليه أدما حشوه ليف
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الأطعمة > باب فراش الأدم حشوه ليف
جواز النوم على الأدم وهي الأنطاع والجلود
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الفضائل > باب التبرك بعرق النبي صلى الله عليه وآله وسلم
دخلت مع أبيك زيد على عبد الله بن عمرو فحدث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر له صومي فدخل علي قال فألقيت له وسادة حشوها ليف فجلس على الأرض فصارت الوسادة فيما بيني وبينه فقال أما يكفيك من كل شهر ثلاثة أيام ؟ قلت زدني يا رسول الله قال خمسا ؟ قلت يا رسول ا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الصيام > باب صيام خمسة أيام من الشهر
أتى ماعز بن مالك الأسلمي رجل قصير في إزار ما عليه رداء وأنا أنظر إليه قال ورسول الله صلى الله عليه وسلم متكئ على وسادة عن يساره قال وبيني وبينه القوم يكلمه وما أدري ما يكلمه به وأنا أنظر ثم قال اذهبوا به فانطلق به ثم قال ردوه فرده فكلمه ثم قال اذهبوا به ف
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الرجم > الاعتراف بالزنا مرتين