عدد النتائج : 559
في البحث عن (حرمة المدينة)
ما عندنا شيء إلا كتاب الله وهذه الصحيفة من النبي صلى الله عليه وسلم قال المدينة حرم ما بين عير إلى ثور من أحدث فيها حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ذمة المسلمين واحدة فمن أخفر مسلما فعليه لعنة الله والملائ
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناسك > منع الدجال من المدينة
لا يخرج أحد من المدينة راغبا عنها إلا أبدلها الله خيرا منه ولا يثبت فيها أحد يصبر على جهدها وشدتها حتى يموت فيها إلا كنت له شهيدا أو شفيعا يوم القيامة وحرم ما بين لابتيها أن يقطع عضاهها أو يقتل صيدها ولا يريد أحد أهل المدينة بسوء إلا أذابه الله في النار ذ
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناسك > ثواب من صبر على جهد المدينة وشدتها
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حرم ما بين لابتي المدينة أن يعضد شجرها أو يخبط
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناسك > ثواب من صبر على جهد المدينة وشدتها
إن إبراهيم حرم بيت الله وآمنه وإني حرمت المدينة ما بين لابتيها لا يصطاد صيدها ولا يقطع عضاهها
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناسك > ثواب من صبر على جهد المدينة وشدتها
أنه قال لعلي إن الناس قد تفشغ فيهم ما يسمعون فإن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد عهد إليك عهدا فحدثنا به قال ما عهد إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم عهدا لم يعهده إلى الناس غير أن في قراب سيفي صحيفة فإذا فيها إن إبراهيم حرم مكة وأنا أحرم المدينة وإنها
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > إعطاء العبد الأمان
كان الناس إذا رأوا أول الثمر جاؤوا به رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا أخذه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اللهم بارك لنا في ثمرنا وبارك لنا في مدينتنا وبارك لنا في صاعنا وبارك لنا في مدنا اللهم إن إبراهيم عبدك وخليلك ونبيك وإني عبدك ونبيك وإنه دعاك لم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > ما يقول إذا دعا بأول الثمر فأخذه
صيد المدينة محرم قتله واصطياده وكذلك شجرها محرم قطعه
الإفصاح عن معاني الصحاح > كتاب الحج > باب كفارة الإحرام
صيد وج وشجره وهو موضع بالطائف أنه غير محرم للاصطياد
الإفصاح عن معاني الصحاح > كتاب الحج > باب كفارة الإحرام
الاصطياد في حرم المدينة
التبصرة > كتاب الحج الثالث > باب الصيد في حرم مكة والمدينة > فصل في الاصطياد في حرم المدينة
إني حرمت المدينة ما بين لابتيها لا يقطع عضاهها ولا يقتل صيدها
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب بعض فضائل المدينة الشريفة > الباب التاسع في تحريمها
إني حرمت المدينة
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب بعض فضائل المدينة الشريفة > الباب التاسع في تحريمها
امتازت بتحريمها على لسان أشرف الأنبياء ( المدينة )
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب بعض فضائل المدينة الشريفة > الباب العاشر في ذكر بعض خصائصها
وبأنه صلى الله عليه وسلم حرم ما بين لابتي المدينة
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب خصائصه صلى الله عليه وسلم في فوائد تتعلق بكلام عن الخصائص > الباب الأول فيما اختص به عن الأنبياء عليه وعليهم أفضل الصلاة والسلام في ذاته في الدنيا
أن لا يخل بشيء مما أمكنه من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والغضب عند انتهاك حرمة من حرمه
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب زيارته صلى الله عليه وسلم بعد موته وفضلها > الباب الرابع في آداب زيارته صلى الله عليه وسلم
حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بين لابتي المدينة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > المدنيون عنه
لو رأيت الظباء ترعى بالمدينة ما زرعتها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ما بين لابتيها حرام
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن المسيب عن أبي هريرة
المدينة من أحدث فيها حدثا أو آوى محدثا أو تولى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن المسيب عن أبي هريرة > محمد بن عمرو عن أبي سلمة
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يعضد شجرها أو يخبط
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > الوليد بن رباح عن أبي هريرة
إن الله حرم ما بين لابتي المدينة أحسبه قال على لساني ثم جاء أحسبه قال إلى بني حارثة فقال لا أراكم إلا قد خرجتم ثم نظر فقال بل أنتم فيه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > حميد بن مالك عن أبي هريرة > ما روى عبيد الله بن عمر عن سعيد عن أبي هريرة
اللهم إني عبدك ورسولك وإني حرمت ما بين لابتيها كما حرم إبراهيم مكة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > حميد بن مالك عن أبي هريرة > عمر بن أبي سلمة عن أبيه عن أبي هريرة
اللهم إن إبراهيم عبدك وخليلك دعاك لأهل مكة أن تبارك لهم في صاعهم ومدهم وإني عبدك ورسولك أدعوك لأهل المدينة بما دعاك إبراهيم لأهل مكة أن تبارك لهم في صاعهم ومدهم مثل ما باركت لأهل مكة في صاعهم ومدهم
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > داود بن فراهيج عن أبي هريرة
المدينة حرم ما بين لابتيها فمن أحدث فيها الجزء السادس عشر حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > الأعمش عن أبي صالح
أن الحجاج بن يوسف قال لمحمد بن يوسف بن عبد الله بن سلام لله أبوك تعلم حديثا حدثه أبوك عبد الملك بن مروان أمير المؤمنين ؟ قال أي حديث يرحمك الله ؟ فرب حديث حدث به قال حديث المصريين لما حاصروا عثمان رضي الله عنه قال قد علمت ذلك الحديث فحدثه به فكان فيه أنهم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في مراد الله بقوله وشهد شاهد من بني إسرائيل على مثله فآمن واستكبرتم
إبراهيم حرم مكة ودعا لهم وإني حرمت المدينة ودعوت لهم بمثل ما دعا به إبراهيم صلى الله عليه وسلم لأهل مكة أن يبارك لهم في مدهم وصاعهم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من دعائه لأهل مدينته أن يبارك لهم في صاعهم ومدهم
كان الناس إذا رأوا الثمر جاؤوا به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فإذا أخذه النبي صلى الله عليه وسلم قال اللهم بارك لنا في ثمرنا وبارك لنا في صاعنا وبارك لنا في مدنا اللهم إن إبراهيم عبدك وخليلك ونبيك وإني عبدك ونبيك وإنه دعا لمكة وإني أدعوك للمدينة بمثل ما
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من دعائه لأهل مدينته أن يبارك لهم في صاعهم ومدهم
أن عليا عليه السلام أخرج الصحيفة التي سمعها من رسول الله صلى الله عليه وسلم التي كانت في قراب سيفه فإذا فيها إن إبراهيم صلى الله عليه وسلم حرم مكة وإني حرمت المدينة لا يختلى خلاها ولا ينفر صيدها ولا يقطع شجرها إلا أن يعلف رجل بعيره
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في خلى مكة هل هو حرمته في الأحوال كلها أو على حرمته في حال دون حال وبفعل دون فعل