عدد النتائج : 284
في البحث عن (كلام الله مع أهل الجنة)
يؤتى بالموت يوم القيامة قال يزيد أظنه في هيئة كبش أملح فيقال يا أهل الجنة فيتطلعون خائفين وجلين مخافة أن يخرجوا مما هم فيه فيقال أتعرفون هذا ؟ فيقولون ربنا هذا الموت ثم قال يا أهل النار فيتطلعون فرحين مستبشرين أن يخرجوا مما هم فيه فيقول هل تعرفون هذا ؟ في
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن المسيب عن أبي هريرة > محمد بن عمرو عن أبي سلمة
بينما الجزء الخامس عشر رسول الله يوما يحدث أصحابه إذ قال إن رجلا من أهل البادية أدخل الجنة فاستأذن ربه في الزرع فقال ألست فيما شئت ؟ قال أحب أن أزاد قال فأذن له فبذر فبادر الطرف نباته واستواءه واستحصاده وجاء مثل الجبال فقيل يا ابن آدم ما يشبعك شيء ؟
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > عطاء بن يسار عن أبي هريرة > هلال بن علي عن عطاء بن يسار عن أبي هريرة
يؤتى بالموت كأنه كبش أعين فيوقف بين الجنة والنار فيقال يا أهل الجنة فيشرئبون وينظرون ويقال يا أهل النار فيشرئبون الجزء السادس عشر وينظرون فيذبح فيقال خلود لا موت
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > عاصم بن بهدلة
إني لأعلم آخر أهل النار خروجا منها وآخر أهل الجنة دخولا يخرج رجل من النار يحبو حبوا فيقول الله تعالى اذهب فادخل الجنة فيأتيها فيخيل إليه أنها ملأى فيرجع فيقول يا رب وجدتها ملأى فيقول الله تعالى اذهب فادخل الجنة فإن لك مثل الدنيا وعشرة أمثالها أو أن لك عشر
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله موضع سوط في الجنة خير من الدنيا وما فيها
إني لأعلم آخر أهل النار خروجا من النار وآخر أهل الجنة دخولا إلى الجنة رجل يخرج من النار حبوا فيقال له ادخل الجنة فيدخل وقد أخذ الناس مساكنهم فيخرج فيقول أي رب لم أجد فيها مسكنا فيقول الله عز وجل له ادخل فإنا سنجعل لك فيها مسكنا فيقول أي رب لم أجد فيها مسك
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله لا يدخل النار من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان
أتاني جبريل عليه الصلاة والسلام بالجمعة وهي كالمرآة البيضاء فيها كالنكتة السوداء فقلت يا جبريل ما هذه ؟ قال هذه الجمعة قلت وما الجمعة ؟ قال لكم فيها خير قلت وما لنا فيها ؟ قال يكون عيدا لك ولقومك من بعدك ويكون اليهود والنصارى تبعا لك قلت وما لنا فيها ؟ قا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > أبواب الجمعة > باب فضل الجمعة والساعة التي ترجى فيها إجابة الدعاء
ونحن ندعوه عندنا يوم المزيد قلت ما المزيد ؟ قال إن الله تعالى جعل في الجنة واديا أفيح وجعل فيه كثبانا من المسك فإذا كان يوم الجمعة نزل فيه وقال اكسوا عبادي أطعموا عبادي اسقوا عبادي طيبوا عبادي ثم يقول ماذا تريدون ؟ قالوا نريد رضوانك ربنا فيقول قد رضيت عنك
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > أبواب الجمعة > باب فضل الجمعة والساعة التي ترجى فيها إجابة الدعاء
إني لأعلم آخر أهل الجنة دخولا الجنة رجل كان يسأل الله تعالى أن يزحزحه عن النار حتى إذا دخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار كان بين ذلك فقال أي رب أدنني من باب الجنة فقيل يا ابن آدم ألم تسأل أن تزحزح عن النار ؟ فقال يا رب ومن مثلك ؟ أدنني من باب الجنة فيد
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب صفة البعث
ما منكم من أحد إلا سيسأله رب العالمين ليس بينه وبينه حجاب ولا ترجمان
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب الشفاعة وفيه أحاديث من البعث
إن شئتم أنبأتكم بأول ما يقول الله عز وجل للمؤمنين يوم القيامة وبأول ما يقولون قالوا نعم يا رسول الله قال صلى الله عليه وسلم إن الله تبارك وتعالى يقول للمؤمنين يوم القيامة أحببتم لقائي ؟ فيقولون نعم يا ربنا [فيقول لم ؟ فيقولون رجونا عفوك ومغفرتك] فيقول فإن
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب معرفة أول ما يخاطب الله تعالى به المؤمنين
لما دخل أهل الجنة الجنة قال الله عز وجل أعطيكم خيرا من هذا ؟ قالوا ربنا ما خير من هذا ؟ قال تبارك وتعالى رضائي
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب صفة الجنة وأهلها
ألا أخبركم بأسفل أهل الجنة ؟ قالوا بلى قال رجل يدخل من باب الجنة فيتلقاه غلمانه فيقولون مرحبا بك يا سيدنا قد آن لك أن تؤوب قال فتمد له الزرابي أربعين سنة ثم ينظر عن يمينه وعن شماله فيرى الجنان فيقول لمن ما هاهنا ؟ فيقال لك حتى إذا انتهى رفعت له ياقوتة حمر
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب صفة الجنة وأهلها
إني لأعلم آخر أهل الجنة دخولا فيها رجلا كان يسأل الله تعالى أن يزحزحه عن النار
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب آخر من يدخل الجنة
يجمع الله عز وجل الأمم يوم القيامة في صعيد واحد فإذا بدا له أن يصدع بين خلقه مثل لكل قوم ما كانوا يعبدون فيتبعونهم حتى يقحموهم النار ثم يأتينا ربنا تبارك وتعالى الجزء الثاني ونحن على مكان رفيع فيقول من أنتم ؟ فنقول نحن المسلمون فيقول ما تنتظرون ؟ فيقولون
كتاب الشريعة > كتاب التصديق بالنظر إلى الله عز وجل
بينا أهل الجنة في نعيمهم إذ طلع لهم نور فرفعوا رؤوسهم فإذا الرب تبارك وتعالى قد أشرف عليهم من فوقهم فقال السلام عليكم يا أهل الجنة وذلك قوله عز وجل ( سلام قولا من رب رحيم ) قال فينظر إليهم وينظرون إليه فلا يلتفتون إلى شيء من النعيم ما داموا ينظرون إليه حت
كتاب الشريعة > كتاب التصديق بالنظر إلى الله عز وجل
فيتجلى لهم الجبار عز وجل فإذا رأوه خروا له سجدا فيقول لهم الجبار عز وجل ارفعوا رؤوسكم ليس هذا يوم عمل
كتاب الشريعة > كتاب التصديق بالنظر إلى الله عز وجل
ثم يأتون الجبار عز وجل فإذا تجلى لهم خروا له سجدا فيقول الجبار عز وجل يا الجزء الثاني أهل الجنة ارفعوا رؤوسكم فقد رضيت عنكم رضا لا سخط [ بعده ] يا أهل الجنة ارفعوا رؤوسكم فإن هذه ليست بدار عمل إنما هي دار مقام ودار نعيم
كتاب الشريعة > كتاب التصديق بالنظر إلى الله عز وجل
ما منكم من أحد إلا وسيكلمه ربه تعالى ليس بينه وبينه ترجمان ولا حاجب يحجبه فينظر أيمن منه فلا يرى إلا شيئا قدمه ثم ينظر أيسر منه فلا يرى إلا شيئا قدمه ثم ينظر أمامه فلا يرى إلا النار اتقوا النار ولو بشق تمرة
كتاب الشريعة > كتاب التصديق بالنظر إلى الله عز وجل
ما منكم من أحد إلا سيكلمه ربه تعالى يوم القيامة ليس بينه وبينه ترجمان فينظر أيمن منه فلا يرى إلا شيئا قدمه ثم ينظر أشأم منه فلا يرى إلا شيئا قدمه وينظر أمامه فتستقبله النار فمن استطاع منكم أن يتقي النار ولو بشق تمرة فليفعل
كتاب الشريعة > كتاب التصديق بالنظر إلى الله عز وجل
يتجلى لنا الرب عز وجل ضاحكا ويقول أبشروا معاشر المسلمين فإنه ليس منكم أحد إلا قد جعلت مكانه في النار يهوديا أو نصرانيا
كتاب الشريعة > كتاب التصديق بالنظر إلى الله عز وجل > باب الإيمان بأن الله عز وجل يضحك
ما منكم من أحد إلا سيكلمه ربه ليس بينه وبينه ترجمان فينظر الجزء السادس أيمن منه فلا يرى إلا ما قدم من عمله وينظر أشأم منه فلا يرى إلا ما قدم وينظر أمامه فلا يلقى إلا النار تلقاء وجهه فاتقوا النار ولو بشق تمرة
شرح السنة > كتاب الزكاة > باب التصدق بالشيء اليسير
ما منكم من أحد إلا سيكلمه ربه ليس بينه وبينه ترجمان ولا حجاب يحجبه
شرح السنة > كتاب الفتن > باب ما يكون من كثرة المال والفتوح
ما منكم من أحد إلا سيكلمه ربه ليس بينه وبينه ترجمان ولا حجاب يحجبه
شرح السنة > كتاب الفتن > باب شهادة الأعضاء
فيقولون وما أفضل من ذلك؟ فيقول رضاي عنكم فلا أسخط عليكم أبدا
شرح السنة > كتاب الفتن > باب آخر من يخرج من النار
يقول الله عز وجل لأهل الجنة يا أهل الجنة فيقولون لبيك ربنا وسعديك والخير في يديك فيقول هل رضيتم؟ فيقولون ربنا ما لنا لا نرضى وقد أعطيتنا ما لم تعطه الجزء الخامس عشر أحدا من خلقك فيقول أفلا أعطيكم أفضل من ذلك؟ قال فيقولون ربنا فأي شيء أفضل من ذلك؟ فيقول أح
شرح السنة > كتاب الفتن > باب رؤية الله عز وجل في الجنة ورضاه عنهم
هل رأيت بؤسا قط؟ فيقول لا وعزتك وجلالك
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإيمان > باب ما جاء في الحلف بصفات الله عز وجل كالعزة والقدرة
إن الله ليرفع درجة العبد في الجنة فيقول يا رب أنى لي هذا؟ فيقول باستغفار ولدك لك
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب البر والصلة > باب فيمن يرجى خيره
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن ناس أصابتهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم أماتتهم إماتة حتى إذا كانوا فحما أذن في الشفاعة فيجاء بهم ضبائر قد امتحشوا فيلقون على أنهار الجنة ثم قيل يا أهل الج
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في أصحاب الكبائر من أهل القبلة إذا وافوا القيامة بلا توبة قدموها
يختصم الشهداء والمتوفون على فراشهم إلى ربنا والذين يتوفون من الطاعون فيقول الشهداء وإخواننا قتلوا كما قتلنا ويقول المتوفون على فراشهم ماتوا كما متنا فيقول ربنا انظروا إلى جراحهم فإن أشبهت جراح المقتولين فإنهم منهم ومعهم فإذا جراحهم قد أشبهت جراحهم
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
يوضع الصراط بين ظهراني جهنم وعليه حسك كحسك السعدان ثم يستجيز الناس فناج مسلم ومجروح ناج ومحتبس ومنكوس فيها وإذا فرغ الله عن وطر من القضاء بين العباد يفقد المؤمنون رجالا كانوا معهم في الدنيا يصلون صلاتهم ويزكون زكاتهم ويصومون صيامهم ويحجون حجهم ويغزون غزوه
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له