عدد النتائج : 1037
في البحث عن (طريقة أهل الكلام والتصوف في العلم بالله (إثبات الصانع وحدوث العالم))
أنه ادعى أن هذا الفاعل أشرف من الفاعل الذي فعل البناء ونحوه
درء تعارض العقل والنقل > كلام أرسطو وأتباعه باطل من وجوه
من قال من المتكلمين المعتزلة ونحوهم إن المحدثات لا تحتاج إلى الفاعل المحدث إلا في حال الحدوث لا في حال البقاء
درء تعارض العقل والنقل > كلام أرسطو وأتباعه باطل من وجوه
القول في علة العلة فإما أن تتسلسل إلى غير نهاية وهو محال وإما أن تنتهي بالآخر إلى علة أولى لا علة لوجودها فنسميه المبدأ الأول
درء تعارض العقل والنقل > بقية كلام الغزالي في تهافت الفلاسفة
والمقصود أن موجودا لا علة لوجوده ثابت بالضرورة والاتفاق
درء تعارض العقل والنقل > بقية كلام الغزالي في تهافت الفلاسفة
(فإن قيل ليس لبعضها ارتباط ببعض ولا ترتيب لها لا بالطبع ولا بالوضع وإنما نحيل نحن موجودات لا نهاية لها إذا كان لها ترتيب بالطبع كالأجسام فإنها مرتبة بعضها فوق الجزء الثامن بعض أو كان بها ترتيب بالطبع كالعلل والمعلولات وأما النفوس فليست كذلك
درء تعارض العقل والنقل > بقية كلام الغزالي في تهافت الفلاسفة
فإن قيل البرهان القاطع على استحالة علل إلى غير النهاية أن يقال كل واحدة من آحاد العلل ممكنة في نفسها أو واجبة؟ فإن كانت واجبة لم تفتقر إلى علة وإن كانت ممكنة فالكل موصوف بالإمكان وكل ممكن فيفتقر إلى علة زائدة على ذاته فيفتقر الكل إلى علة زائدة على ذاته في
درء تعارض العقل والنقل > بقية كلام الغزالي في تهافت الفلاسفة
فإن قيل الدورات ليست موجودة في الحال ولا صور العناصر وإنما الموجود منها صورة واحدة بالفعل وما لا وجود له لا يوصف بالتناهي وعدم التناهي إلا إذا قدر في الوهم وجودها ولا يتعذر ما يقدر في الوهم
درء تعارض العقل والنقل > بقية كلام الغزالي في تهافت الفلاسفة
أبو حامد جعل الطريقة الصحيحة في إثبات الصانع الاستدلال بالحدوث على المحدث وقال إنا نعلم بالضرورة أن الحادث لا يوجد نفسه فافتقر إلى صانع
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
أنها مبنية على إبطال علل ومعلولات لا نهاية لها وقد ألزمهم أنهم لا يمكنهم إبطال ذلك مع قولهم بثبوت حوادث لا تتناهى
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
نحن لا نقدر وجود علل ومعلولات لا تتناهى في الخارج ثم نحكم عليها بالامتناع فإن هذا جمع بين النقيضين فإن كونها موجودة في الخارج ينافي امتناعها
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
أن قولهم يتضمن وجود حوادث لا تتناهى في آن واحد وهذا محال باتفاقهم مع جماهير العقلاء بل يتضمن وجود تمام علل الجزء الثامن ومعلولات لا تتناهى في آن واحد ووجود ممكنات لا تتناهى في آن واحد
درء تعارض العقل والنقل > فساد مذهب الفلاسفة من وجوه
فالمتكلمون قالوا القادر يفعل بدون سبب حادث فقالوا هذا محال وقالوا تحدث الحوادث كلها بدون سبب حادث ولا فاعل محدث لها فكان قولهم أشد بطلانا
درء تعارض العقل والنقل > فساد مذهب الفلاسفة من وجوه
اسم العلة يقال باشتراك الاسم على العلل الأربع أعني الفاعل والصورة والهيولى والغاية
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن رشد ردا على الغزالي وتعليق ابن تيمية
يلزمهم على مساق مذهبهم أن يكون المبدع جسما قديما لا علة له وأنهم لم يبطلوا ذلك إلا بقولهم في التوحيد ونفي الصفات
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن رشد ردا على الغزالي وتعليق ابن تيمية
القول بوجود نفوس لا نهاية لها بالفعل ومن أجل هذا قال بالتناسخ من قال إن النفوس متعددة بتعدد الأشخاص وأنها باقية)
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن رشد ردا على الغزالي وتعليق ابن تيمية
أن المتكلمين ترى أن من المعلوم بنفسه أن الموجود ينقسم إلى ممكن وضروري ووضعوا أن الممكن يجب أن يكون له فاعل وأن العالم بأسره لما كان ممكنا وجب أن يكون الفاعل له واجب الوجود
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن رشد ردا على الغزالي وتعليق ابن تيمية
زعم أنه من جوهر الوجود وأن طرق القوم من أعراض تابعة للمبدأ الأول
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن رشد ردا على الغزالي وتعليق ابن تيمية
قوله (ليس فيه كذب إلا ما وضعوا فيه من أن العالم بأسره ممكن فإن هذا ليس معروفا بنفسه
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن رشد ردا على الغزالي وتعليق ابن تيمية
معروف بالأدلة الكثيرة الدالة على أن كل ما سوى الله ممكن يقبل الوجود والعدم بل إنه محدث وكل ما سواه فقير إليه وكل مفتقر إلى غيره فهو ممكن وأنه ليس شيئا موجودا بنفسه غنيا عما سواه قديما أزليا إلا واحد
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن رشد ردا على الغزالي وتعليق ابن تيمية
تقسيم الوجود إلى ما علة وإلى ما لا علة له فهذا تقسيم دائر بين النفي والإثبات لا يمكن المنازعة فيه
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن رشد ردا على الغزالي وتعليق ابن تيمية
قسموا الوجود إلى واجب وممكن وعنوا بالممكن ما له علة وأدخلوا في الممكن القديم الأزلي الضروري الواجب الذي يمتنع عدمه فيلزمهم بيان أن هذا الممكن لا بد له من واجب فلم يثبتوا ذلك إلا بأن المحدث يفتقر إلى فاعل
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن رشد ردا على الغزالي وتعليق ابن تيمية
ودليلهم في إثبات واجب الوجود موقوف على إبطال التسلسل وإبطال التسلسل إنما يمكن في المحدثات لا في الأمور الضرورية التي لا تقبل العدم إذا قدر تسلسلها
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن رشد ردا على الغزالي وتعليق ابن تيمية
وهذا الأصل الذي بنوا عليه كلامهم وهو أن الممكن قد يكون قديما أزليا ضروريا واجبا بغيره وأن الواجب الضروري القديم الأزلي الذي يمتنع عدمه أزلا وأبدا ينقسم إلى واجب بنفسه وإلى ممكن بنفسه واجب بغيره
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن رشد ردا على الغزالي وتعليق ابن تيمية
(وأما هذا الذي يسميه ابن سينا ممكن الوجود فهذا والممكن الوجود مقول باشتراك الاسم وكذلك ليس كونه محتاجا إلى الفاعل ظاهرا من الجهة التي منها تظهر حاجة الممكن)
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن رشد ردا على الغزالي وتعليق ابن تيمية
إذا قالوا فيه إنه ممكن من ذاته واجب من غيره لأن الطبيعة الممكنة يلزم ضرورة أن تكون غير الطبيعة الواجبة التي استفادها من واجب الوجود فإن الطبيعة الممكنة ليس يمكن أن تعود الجزء الثامن واجبة إلا لو أمكن أن تنقلب طبيعة الممكن ضروريا وكذلك ليس في الطبائع الضرو
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن رشد ردا على الغزالي وتعليق ابن تيمية
ولما كان نفس العدم ليس يمكن فيه أن ينقلب وجودا ولا نفس الوجود أن ينقلب عدما وجب أن يكون القابل لهما شيئا ثالثا غيرهما وهو الذي يتصف بالإمكان والتكون والانتقال من صفة العدم إلى صفة الوجود
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن رشد ردا على الغزالي وتعليق ابن تيمية