عدد النتائج : 430
في البحث عن (دور العقل في التشريع والعلم بالله تعالى)
العمل الذي أصله حب الله تعالى أمر الشرع به لأنه مقصود في نفسه وهو معين على حصول العلم النافع كما أنه معين على حصول عمل آخر صالح
درء تعارض العقل والنقل > فصل
يعلمون قطعا أن كلام الأنبياء هو الحق وكل ما ناقضه من قول متفلسف أو متكلم أو غيرهما فباطل وأنه لا يجوز أن يكون في العقل ما يناقض قول الأنبياء
درء تعارض العقل والنقل > كلام الرازي في «المباحث المشرقية» عن مسألة حدوث العالم وتعليق ابن تيمية
الأصل الثاني فهو أن كل مخترع فله مخترع فيصح من هذين الأصلين أن للوجود فاعلا مخترعا له
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في «مناهج الأدلة» وتعليق ابن تيمية عليه
من عرف نفسه عرف ربه فلو كانت معرفته بنفسه هو نفسه لكان كل أحد عارفا بنفسه وبربه
درء تعارض العقل والنقل > الرد على كلام الطوسي من وجوه > الوجه الثاني
يكون علمه بالرب متضمنا للعلم بكل موجود؟
درء تعارض العقل والنقل > الرد على كلام الطوسي من وجوه > الوجه الثامن عشر
كلما كان الناس أحوج إلى معرفة الشيء فإن الله يوسع عليهم دلائل معرفته
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
الأشعرية فرأوا أن التصديق الجزء الثاني بوجود الله تعالى لا يكون إلا بالعقل
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > سبب تسلط الدهرية على الجهمية في الصفات والقدر شيئان
معرفة الله تعالى لا تحصل إلا بخبر الشارع إذا لم يكن للعقل مجال في إثبات المعرفة
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > سبب تسلط الدهرية على الجهمية في الصفات والقدر شيئان
معرفة الله بأسمائه وصفاته على وجه التفصيل لا تعلم إلا من جهة الرسول عليه الصلاة والسلام
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > سبب تسلط الدهرية على الجهمية في الصفات والقدر شيئان
أدلة العقول والتوصل بها إلى المعارف
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف كلام الخطابي في الغنية وتعليقه عليها
أهل الكلام الظانين أنهم يصلون بالأدلة العقلية إلى ما يستغنون به عن الرسول
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تبرئة مشايخ الصوفية القدامى مما نسبه إليهم ابن رشد وغيره
معرفة أفعال الله تعالى وصفاته أقرب إلى العقول من معرفة ذات الله تعالى
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في الوجه العاشر من الوجوه التي استدل بها الرازي على مقدمته > مناقشة الرازي في تفريقه بين الحس والخيال والعلم في ثبوت حكم أخذهما دون الآخر
أن قصور الوهم والخيال لا يستلزم قصور العلم والعقل والحس
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي ورده على هذه النتيجة من وجوه > الوجه الثاني في الرد
المعقول عند كل حزب ما الجزء الثاني هم عليه والمجهول عندهم ما خالفهم
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في أجوبة أهل الإثبات المنازعين للنفاة في دعواهم وصف واجب الوجود > اضطراب المتكلمين والفلاسفة في قياس الغائب على الشاهد > نقل المؤلف من كتاب النقض على بشر المريسي إثبات الرؤية والرد على المعطلة
وزعمت القدرية أن الاستدلال على حدوث العالم وقدم صانعه وأوصافه والشكر لهم بعد معرفته وترك الظلم من جهته واجب عليه بمجرد عقله
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي في جوابه الشبهة الرابعة > الإقرار بالصانع ضروري فطري كما قرره سلف الأمة لا كما يقوله النظار
المعرفة من طريق الدلالة
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي في جوابه الشبهة الرابعة > الإقرار بالصانع ضروري فطري كما قرره سلف الأمة لا كما يقوله النظار
فالمعبود أعظم من العابد وهذا معلوم في بدائه العقول لا سيما وهو سبحانه القدوس السلام والقدوس مأخوذ من التقديس وهو التطهير ومنه سمي القدوس قدوسا
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب المؤلف وتأييده للإمام أحمد فيما نقله
فالعقل الصريح قليل في بني آدم ولكن علامته متابعة ما جاءت به الرسل عن الله تعالى فإن العقل الصريح لا يخالف ذلك قط بل لو وحده لوجد الإيمان
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب المؤلف على كلام الرازي > الوجه السابع لا نسلم أن العقل الصريح لا يأبى هذا التقسيم
وأعظم الناس عقلا أعظمهم إيمانا ويقينا بما جاءت به الرسل وهم أعظم الناس [علما]
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب المؤلف على كلام الرازي > الوجه السابع لا نسلم أن العقل الصريح لا يأبى هذا التقسيم
فالجمع بين الضدين ممتنع إما ترتيب وتقدم وتأخر وإما مقارنة ليس فيها تقدم وتأخر وإذا تبين ذلك ظهر أنه ليس فيما يعلمه الإنسان شيء متقدم على غيره بالعلية أو الشرط مع مقارنته له بالزمان
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > اتفاق ملاحدة الفلاسفة وملاحدة المتكلمين في نفي علو الرب الحقيقي
قالوا العقل الصريح الذي لا يكذب قط يعلم أن الذات إذا كانت واحدة من جميع جهاتها ولم تفعل ثم فعلت فعلا فلابد من تجديد شيء لها إما قدرة أو علما أو إرادة أو غير ذلك مما هو من الشروط وزوال الجزء الخامس الموانع وإلا فإذا كانت كما لم تزل امتنع صدور الفعل عنها لأ
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > أظهر حجج الذين يقولون بقدم العالم
وأيضا فالعقل يأبى إثبات موجود في جهة لا يمكن أن ينسب إلى موجود في جهة أخرى بأنه يساويه أو أنه أصغر منه أو أعظم منه وأنتم تمنعون أن يقال الباري مساو للعرش أو أعظم منه فإن التزموا ذلك لزمهم انقسام ذاته
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في نقل المؤلف عن الرازي جوابه عن حجة الامتناع > الوجه الأول أن هذا من الأجوبة القياسية الإلزامية
ليس إنكار العقل لوجود موجود فوق العالم لا يوصف بكونه أكبر منه أو أصغر مثل إنكاره لوجود موجود لا يكون داخل العالم ولا خارجه فإن هذا الثاني مثل إنكار لوجود موجود لا قائم بنفسه ولا بغيره ولا مباين لغيره ولا محايث له وذلك إنكار للمساواة وعدمها
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في نقل المؤلف عن الرازي جوابه عن حجة الامتناع > الوجه الخامس لا يجوز إلزام المقر بالأعلى أن يقر بالأدنى
ما ذكرته من كون العقل يوجب الجزء الخامس أن يكون مساويا أو زائدا أو ناقصا يوجب عليهم وعليك الإقرار به إذا كان مباينا للعالم فكيف إذا كانت مباينته ضرورية
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في نقل المؤلف عن الرازي جوابه عن حجة الامتناع > الوجه السادس العقل مطابق لما دل عليه النص والإجماع
كان العقل مطابقا لما دل عليه النص والإجماع من أن الله سبحانه وتعالى أكبر من كل شيء وأعلم من كل شيء
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في نقل المؤلف عن الرازي جوابه عن حجة الامتناع > الوجه السادس العقل مطابق لما دل عليه النص والإجماع
فإن قال قائل منهم لا بل نقول بالمعقول
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في رد المؤلف على الرازي تأويله إن لها لسانا يقدس الله عند العرش > الوجه الثامن أن الله تعالى قد أقام الحجة على عباده