المكتبة الإسلامية
كتاب الأمة
حول المكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
عدد النتائج : 34
في البحث عن (كون الإقرار بالزنا مفصلا)
يعتبر في صحة الإقرار أن يذكر حقيقة الفعل لتزول الشبهة
المغني لابن قدامة > كتاب الحدود > مسألة قال من الذي يجب عليه الحد > فصل ما يعتبر في صحة الإقرار بالزنا
أقر الرجل بالزنا ووصفه الصفة التي توجب الحد في مجلس أربع مرات
الأم للشافعي > باب الحوالة والكفالة في الدين > باب في الدين
وصفة الشهادة التي يشهد بها الشاهد
أحكام القرآن لابن العربي > سورة النساء فيها إحدى وستون آية > الآية الثانية عشرة قوله تعالى واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم > مسألة معنى قوله تعالى فإن شهدوا
من أقر بحد من الحدود ولم يفسره
نيل الأوطار > كتاب الحدود > باب ما جاء في رجم الزاني المحصن وجلد البكر وتغريبه > باب أن من أقر بحد ولم يسمه لا يحد
التصريح بموجب الحد الذي هو الزنى
أضواء البيان > سورة النور > قوله تعالى الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة > مسائل تتعلق بهذه الآية الكريمة > المسألة الثانية ثبوت الزنى ووجوب الحد رجما كان أو جلدا بإقرار الزاني والزانية
هل ضاجعتها ؟ قال نعم قال هل باشرتها ؟ قال نعم قال هل جامعتها ؟ (سؤال القاضي المقر بالزنا )
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح > كتاب الحدود
الألفاظ المعتبرة في رجوع المقر على نفسه بالزنا
كتاب الحاوي الكبير > كتاب الحدود > فصل الألفاظ المعتبرة في رجوع المقر على نفسه بالزنا
الإقرار بالزنا مرة واحدة يوجب الحد
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة النور > قوله تعالى الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة > البحث الرابع فيما يدل على صدور الزنا منه
أقر على نفسه بالزنا هل يشترط أن يستفسر
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة النور > قوله تعالى والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لماعز أحق ما بلغني عنك ؟ قال وما بلغك عني ؟ قال بلغني أنك أتيت جارية آل فلان فأقر على نفسه أربع مرات فأمر به فرجم
شرح معاني الآثار > كتاب الحدود > باب الاعتراف بالزنا الذي يجب به الحد ما هو
أن ماعز بن مالك زنى فأتى هزالا فأقر له أنه زنى فقال له هزال إيت نبي الله صلى الله عليه وسلم فأخبره قبل أن ينزل فيك قرآن فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إني زنيت فأعرض عنه حتى قال ذلك أربعا فأمر به فرجم
شرح معاني الآثار > كتاب الحدود > باب الاعتراف بالزنا الذي يجب به الحد ما هو
جاء الأسلمي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فشهد على نفسه أربع مرات بالزنى يقول أتيت امرأة حراما وفي ذلك يعرض عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أقبل في الخامسة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم له أنكتها ؟ فقال نعم فقال هل غاب ذلك منك فيها كما يغيب ال
صحيح ابن حبان > كتاب الحدود > ذكر إباحة التوقف في إمضاء الحدود واستئناف أسبابها بما فيه الاحتياط للرعية
أنه شهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأتي برجل أشعر قصير ذي عضلات أقر بالزنى فرده مرتين ثم أمر به فرجم وقال كلما نفرنا غازين في سبيل الله يتخلف أحدكم له نبيب كنبيب التيس يمنح إحداهن الكثيبة أما إني لن أوتى بأحد منهم إلا جعلته نكالا
صحيح ابن حبان > كتاب الحدود > باب الزنى وحده > ذكر وصف ماعز بن مالك المرجوم في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
أن ماعز بن مالك أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إني أصبت فاحشة فرده النبي صلى الله عليه وسلم مرارا قال فسأل قومه أبه بأس ؟ فقيل ما به بأس غير أنه أتى أمرا يرى أنه لا يخرجه منه إلا أن يقام الحد عليه قال فأمرنا فانطلقنا به إلى بقيع الغرقد قال فلم نحفر له
صحيح ابن حبان > كتاب الحدود > باب الزنى وحده > ذكر الخبر الدال على أن المصطفى صلى الله عليه وسلم توهم في ماعز بن مالك قلة عقل وعلم مما يقول فلذلك رده أربع مرات
جاء الأسلمي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فشهد على نفسه أربع مرات بالزنا يقول أتيت امرأة حراما كل ذلك يعرض عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الرجم > ذكر استقصاء الإمام على المعترف عنده بالزنا
أن ماعزا أتى رجلا يقال له هزال فقال يا هزال إن الآخر قد زنى فما ترى ؟ قال ائت رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن ينزل فيك القرآن فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره أنه قد زنا فأعرض عنه ثم أخبره فأعرض عنه ثم أخبره فأعرض عنه أربع مرات فلما كانت الراب
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الرجم > ذكر استقصاء الإمام على المعترف عنده بالزنا
أن ماعزا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال له إني زنيت فأعرض عنه فقالها مرارا فقال له أنكحت ؟ قال نعم فسأل عنه قومه أبه بأس أبه مس ؟ قالوا لا فرجمه رسول الله صلى الله عليه وسلم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الرجم > مسألة المعترف بالزنا عن كيفيته
أن ماعز بن مالك أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إني أصبت فاحشة وذكر كلمة معناها فردده رسول الله مرارا فسأل قومه أبه بأس قيل ما به بأس فأمرنا فانطلقنا به إلى بقيع الغرقد فلم نحفر له ولم نوثقه فرميناه بخزف وجندل فسعى وابتدرنا خلفه فأتى الحرة ثم ذكر كلمة م
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الرجم > كيف يفعل بالرجل ، وذكر اختلاف الناقلين للخبر في ذلك
بحث في الكتب
العرض الموضوعي
تصنيف الكتب
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المواريث
بنين وبنات