عدد النتائج : 21
في البحث عن (تسليم المحارب إلى أولياء المقتول)
أخذ بعدما تاب وقد قتل عمدا ( قاطع الطريق )
نصب الراية في تخريج أحاديث الهداية > كتاب السرقة > باب قطع الطريق
قاطع الطريق إذا تاب قبل أن يظفر به
بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب قطاع الطريق > فصل في بيان ما يسقط حد قطع الطريق بعد وجوبه
حكم سقوط الحد بعد الوجوب وحكم عدم الوجوب لمانع ( قطع الطريق )
بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب قطاع الطريق > فصل في حكم سقوط حد قطع الطريق بعد وجوبه
تاب قبل القدرة عليه من قطاع الطريق والخوارج والبغاة والمرتدين
كشاف القناع عن متن الإقناع > كتاب الحدود > باب حد المحاربين > فصل ومن قتل لقصد المال ولم يأخذ المال
قتلوا وأخذوا المال ثم تابوا فردوا المال إلى أهله ثم أتي بهم الإمام ( قطاع الطريق )
المبسوط > كتاب السرقة > باب قطاع الطريق
وللولي الخيار إن شاء عفا وإن شاء صالح على مال وإن شاء استوفى القتل ( قطاع الطريق )
المبسوط > كتاب السرقة > باب قطاع الطريق
أتى المحارب تائبا قبل أن يقدر عليه
مواهب الجليل في شرح مختصر الشيخ خليل > باب المحارب > فرع أتى المحارب تائبا قبل أن يقدر عليه
قتل رجل رجلا لعداوة بينهما أو خصومة
مجموع فتاوى ابن تيمية > الفقه > الجهاد > السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية > فصل الحكم بين الناس يكون في الحدود والحقوق وهما قسمان > القسم الأول الحدود والحقوق التي ليست لقوم معينين > فصل عقوبة المحاربين وقطاع الطريق
( وللولي القود ) في العمد ( أو الأرش ) في غيره ( أو العفو ) فيها ( حد قاطع الطريق )
رد المحتار على الدر المختار > كتاب السرقة > باب قطع الطريق
كانوا محاربين قطعوا على الناس الطريق فقتلوا رجلا قتله واحد منهم إلا أنهم كانوا أعوانا له في تلك الحال إلا أن هذا الواحد منهم ولي القتل حين زاحفوهم ثم تابوا وأصلحوا فجاء ولي المقتول يطلب دمه أيقتلهم كلهم أم يقتل الذي قتل وليه وحده ؟
المدونة > كتاب المحاربين
كان في إقراره أنه قتل فلانا
الأم للشافعي > كتاب الحدود وصفة النفي > الشهادات والإقرار في السرقة وقطع الطريق وغير ذلك
أخاف في المحاربة الطريق وفعل فيها ما وصفت من قتل أو جرح وأخذ مال أو بعضه
الأم للشافعي > كتاب الحدود وصفة النفي > الشهادات والإقرار في السرقة وقطع الطريق وغير ذلك
جماعة ( قتلوا رجلا ولي أحدهم قتله وأعانه الباقون
الذخيرة > كتاب الجنايات > الجناية الخامسة الحرابة والنظر في صفة المحاربين > النظر الثاني في أحكامهم