nindex.php?page=treesubj&link=24719ويستحب أن يبدأ باسم الله تعالى ويقرأ :
nindex.php?page=tafseer&surano=112&ayano=1قل هو الله أحد أولا ويكبر ، ويهلل ويقول بسم الله العلي العظيم اللهم اجعلها ذرية طيبة ، إن كنت قدرت أن تخرج ذلك من صلبي .
وقال صلى الله عليه وسلم : لو أن أحدكم إذا أتى أهله قال : اللهم جنبني الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا فإن كان بينهما ولد لم يضره الشيطان .
وإذا قربت من الإنزال فقل في نفسك ، ولا تحرك شفتيك : الحمد لله الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديرا .
، وكان بعض أصحاب الحديث يكبر حتى يسمع أهل الدار ، صوته ثم ينحرف عن القبلة ولا يستقبل القبلة بالوقاع ; إكراما للقبلة وليغط نفسه وأهله بثوب كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يغطي رأسه ، ويغض صوته ويقول للمرأة : عليك بالسكينة .
وفي الخبر : إذا جامع أحدكم أهله فلا يتجردان تجرد العيرين .
أي : الحمارين وليقدم التلطف بالكلام ، والتقبيل قال صلى الله عليه وسلم : لا يقعن أحدكم على امرأته كما تقع البهيمة وليكن بينهما رسول قيل : وما الرسول يا رسول الله ؟ قال : القبلة ، والكلام .
وقال صلى الله عليه وسلم :
ثلاث من العجز في الرجل : أن يلقى من يحب معرفته ، فيفارقه قبل أن يعلم اسمه ، ونسبه . والثاني : أن يكرمه أحد ، فيرد عليه كرامته . والثالث : أن يقارب الرجل جاريته أو زوجته ، فيصيبها قبل أن يحدثها ، ويؤانسها ، ويضاجعها فيقضي حاجته منها ، قبل أن تقضي حاجتها منه .
nindex.php?page=treesubj&link=24719وَيُسْتَحَبُّ أَنْ يَبْدَأَ بِاسْمِ اللَّهِ تَعَالَى وَيَقْرَأُ :
nindex.php?page=tafseer&surano=112&ayano=1قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ أَوَّلًا وَيُكَبِّرُ ، وَيُهَلِّلُ وَيَقُولُ بِسْمِ اللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ اللَّهُمَّ اجْعَلْهَا ذَرِّيَّةً طَيِّبَةً ، إِنْ كُنْتَ قَدَّرْتَ أَنْ تُخْرِجَ ذَلِكَ مِنْ صُلْبِي .
وَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا أَتَى أَهْلَهُ قَالَ : اللَّهُمَّ جَنِّبْنِي الشَّيْطَانَ وَجَنِّبِ الشَّيْطَانَ مَا رَزَقْتَنَا فَإِنْ كَانَ بَيْنَهُمَا وَلَدٌ لَمْ يَضُرَّهُ الشَّيْطَانُ .
وَإِذَا قَرَّبَتْ مِنَ الْإِنْزَالِ فَقُلْ فِي نَفْسِكَ ، وَلَا تُحَرِّكْ شَفَتَيْكَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا .
، وَكَانَ بَعْضُ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ يُكَبِّرُ حَتَّى يَسْمَعَ أَهْلُ الدَّارِ ، صَوْتَهُ ثُمَّ يَنْحَرِفُ عَنِ الْقِبْلَةِ وَلَا يَسْتَقْبِلُ الْقِبْلَةَ بِالْوِقَاعِ ; إِكْرَامًا لِلْقِبْلَةِ وَلْيُغَطِّ نَفْسَهُ وَأَهْلَهُ بِثَوْبٍ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُغَطِّي رَأْسَهُ ، وَيَغُضُّ صَوْتَهُ وَيَقُولُ لِلْمَرْأَةِ : عَلَيْكِ بِالسَّكِينَةِ .
وَفِي الْخَبَرِ : إِذَا جَامَعَ أَحَدُكُمْ أَهْلَهُ فَلَا يَتَجَرَّدَانِ تَجَرُّدَ الْعَيْرَيْنِ .
أَيِ : الْحِمَارَيْنِ وَلِيُقَدِّمِ التَّلَطُّفُ بِالْكَلَامِ ، وَالتَّقْبِيلِ قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَا يَقَعْنَ أَحَدُكُمْ عَلَى امْرَأَتِهِ كَمَا تَقَعُ الْبَهِيمَةُ وَلْيَكُنْ بَيْنَهُمَا رَسُولٌ قِيلَ : وَمَا الرَّسُولُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : الْقُبْلَةُ ، وَالْكَلَامُ .
وَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
ثَلَاثُ مِنَ الْعَجْزِ فِي الرَّجُلِ : أَنْ يَلْقَى مَنْ يُحِبُّ مَعْرِفَتَهُ ، فَيُفَارِقَهُ قَبْلَ أَنْ يَعْلَمَ اسْمَهُ ، وَنَسَبَهُ . وَالثَّانِي : أَنْ يُكْرِمَهُ أَحَدٌ ، فَيَرُدَّ عَلَيْهِ كَرَامَتَهُ . وَالثَّالِثُ : أَنْ يُقَارِبَ الرَّجُلُ جَارِيَتَهُ أَوْ زَوْجَتَهُ ، فَيُصِيبَهَا قَبْلَ أَنْ يُحَدِّثَهَا ، وَيُؤَانِسَهَا ، وَيُضَاجِعَهَا فَيَقْضِي حَاجَتَهُ مِنْهَا ، قَبْلَ أَنْ تَقْضِيَ حَاجَتَهَا مِنْهُ .