الثاني : ، كأحواله في قيامه وقعوده ، والمشهور في كتب الأصول أنه يدل على الإباحة ، ونقل القاضي عن قوم أنه مندوب بخصوصه ، وكذلك حكاه ما لا يتعلق بالعبادات ، ووضح فيه أمر الجبلة الغزالي في " المنخول " . وقد كان لما حج جر خطام ناقته حتى بركها [ ص: 24 ] حيث بركت ناقة النبي صلى الله عليه وسلم تبركا بآثاره الظاهرة . ابن عمر