( ثاني عشرها ) ، وعكس المتقدم فيه ذكر العلة على الحكم النقشواني . ( ثالث عشرها ) ، كحديث { المذكور مع معارضة أولى مما ليس كذلك } ، فيرجح على الدال على تحريم الزيارة . ( رابع عشرها ) نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها ، لأنه يدل على تأكد الحكم الذي تضمنته ، كقوله عليه السلام : { المقرون بنوع من التهديد أبا القاسم } . . من صام يوم الشك فقد عصى