إذَا مَاتَ ابْنُ آدَمَ جَاءَ يَجْرِي عَلَيْهِ الْأَجْرُ عُدَّ ثَلَاثَ عَشَرَ عُلُومٌ بَثَّهَا وَدُعَاءُ نَجْلٍ
وَغَرْسُ النَّخْلِ وَالصَّدَقَاتُ تَجْرِي وِرَاثَةُ مُصْحَفٍ وَرِبَاطُ ثَغْرٍ
وَحَفْرُ الْبِئْرِ أَوْ إجْرَاءُ نَهْرِ وَبَيْتٌ لِلْغَرِيبِ بَنَاهُ يَأْوِي
إلَيْهِ أَوْ بِنَاءُ مَحَلِّ ذِكْرِ وَتَعْلِيمٌ لِقُرْآنٍ كَرِيمٍ
شَهِيدٌ لِلْقِتَالِ لِأَجْلِ بِرِّ كَذَا مَنْ سَنَّ صَالِحَةً لِيُقْفَى
فَخُذْهَا مِنْ أَحَادِيثَ بِشَعْرِ
إذا مات ابن آدم جاء يجري عليه الأجر عد ثلاث عشر علوم بثها ودعاء نجل
وغرس النخل والصدقات تجري وراثة مصحف ورباط ثغر
وحفر البئر أو إجراء نهر وبيت للغريب بناه يأوي
إليه أو بناء محل ذكر وتعليم لقرآن كريم
شهيد للقتال لأجل بر كذا من سن صالحة ليقفى
فخذها من أحاديث بشعر