( ... فالله خير حفظا ... ) [64]
على البيان ، وهذه قراءة أهل المدينة وأبي عمرو ، وقرأ سائر الكوفيين : ( وعاصم حافظا ) ، والقراءة الأولى أبين كما يقال : هو خير منه حسبا ، و ( حافظا ) منصوب على الحال ، وقال : يجوز أن يكون منصوبا على البيان . أبو إسحاق