[ ص: 433 ] سورة الكهف
بسم الله الرحمن الرحيم
آ. (1) قوله:
nindex.php?page=treesubj&link=28989_28908nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=1ولم يجعل : في هذه الجملة أوجه، أحدها: أنها معطوفة على الصلة قبلها. والثاني: أنها اعتراضية بين الحال وهي
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=2 "قيما" وبين صاحبها وهو
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=1 "الكتاب". والثالث: أنها حال من "الكتاب"، ويترتب على الأوجه القول في
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=2 "قيما".
[ ص: 433 ] سُورَةُ الْكَهْفِ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
آ. (1) قَوْلُهُ:
nindex.php?page=treesubj&link=28989_28908nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=1وَلَمْ يَجْعَلْ : فِي هَذِهِ الْجُمْلَةِ أَوْجُهٌ، أَحَدُهَا: أَنَّهَا مَعْطُوفَةٌ عَلَى الصِّلَةِ قَبْلَهَا. وَالثَّانِي: أَنَّهَا اعْتِرَاضِيَّةٌ بَيْنَ الْحَالِ وَهِيَ
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=2 "قَيِّمًا" وَبَيْنَ صَاحِبِهَا وَهُوَ
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=1 "الْكِتَابَ". وَالثَّالِثُ: أَنَّهَا حَالٌ مِنَ "الْكِتَابَ"، وَيَتَرَتَّبُ عَلَى الْأَوْجُهِ الْقَوْلُ فِي
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=2 "قَيِّمًا".