nindex.php?page=treesubj&link=29680_32892_34513_29060nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=28ارجعي أي بالبعث nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=28إلى ربك أي موعد الذي أوجدك ورباك تربية الموفقين، أو إلى بدنك حال كونك nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=28راضية أي بما تعطينه. فلا كدر يلحقك بوجه من الوجوه أصلا كما كنت في دار القلق [والاضطراب] مطمئنة ساكنة تحت القضاء والقدر سالكة سبيل الرضا إن حصل ابتلاء بالتكريم والتنعيم أو التضييق والتغريم وثوقا بما عند الله nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=28مرضية عند الله وسائر خلقه، فلا شيء يكرهك بسبب ما كنت مطمئنة تعملين الأعمال الصالحة تحت القضاء والقدر خيره وشره حلوه ومره،

nindex.php?page=treesubj&link=29680_32892_34513_29060nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=28ارْجِعِي أَيْ بِالْبَعْثِ nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=28إِلَى رَبِّكِ أَيْ مَوْعِدِ الَّذِي أَوَجَدَكَ وَرَبَّاكَ تَرْبِيَةَ الْمُوَفَّقِينَ، أَوْ إِلَى بَدَنِكَ حَالَ كَوْنِكَ nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=28رَاضِيَةً أَيْ بِمَا تُعْطِينَهُ. فَلَا كَدَرَ يَلْحَقُكَ بِوَجْهٍ مِنَ الْوُجُوهِ أَصْلًا كَمَا كُنْتَ فِي دَارِ الْقَلَقِ [وَالِاضْطِرَابِ] مُطَمْئِنَةً سَاكِنَةً تَحْتَ الْقَضَاءِ وَالْقَدَرِ سَالِكَةً سَبِيلَ الرِّضَا إِنْ حَصَلَ ابْتِلَاءٌ بِالتَّكْرِيمِ وَالتَّنْعِيمِ أَوِ التَّضْيِيقِ وَالتَّغْرِيمِ وُثُوقًا بِمَا عِنْدَ اللَّهِ nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=28مَرْضِيَّةً عِنْدَ اللَّهِ وَسَائِرِ خَلْقِهِ، فَلَا شَيْءَ يُكْرِهُكَ بِسَبَبِ مَا كُنْتَ مُطَمْئِنَةً تَعْمَلِينَ الْأَعْمَالَ الصَّالِحَةَ تَحْتَ الْقَضَاءِ وَالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ حُلْوِهِ وَمُرِّهِ،