nindex.php?page=treesubj&link=28975_28743_31908_31910nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=164ورسلا قد قصصناهم عليك من قبل ورسلا لم نقصصهم عليك وكلم الله موسى تكليما
164 -
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=164ورسلا نصب بمضمر في معنى
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=163أوحينا إليك وهو أرسلنا، ونبأنا
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=164قد قصصناهم عليك من قبل من قبل هذه السورة
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=164ورسلا لم نقصصهم عليك سأل nindex.php?page=showalam&ids=1584أبو ذر رسول الله صلى الله عليه وسلم عن nindex.php?page=treesubj&link=31794الأنبياء؟ قال: "مائة ألف وأربعة وعشرون ألفا". قال: nindex.php?page=treesubj&link=31794كم الرسل منهم؟ قال: "ثلثمائة وثلاثة عشر، أول الرسل آدم، وآخرهم نبيكم محمد صلى الله عليه وسلم" وأربعة من العرب: هود، وصالح، وشعيب، ومحمد صلى الله عليه وسلم". والآية تدل على أن
nindex.php?page=treesubj&link=28647_28635معرفة الرسل بأعيانهم ليست بشرط لصحة الإيمان، بل من شرطه أن يؤمن بهم جميعا، إذ لو كان معرفة كل واحد منهم شرطا لقص علينا كل ذلك
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=164وكلم الله موسى تكليما أي: بلا واسطة.
nindex.php?page=treesubj&link=28975_28743_31908_31910nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=164وَرُسُلا قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلا لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا
164 -
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=164وَرُسُلا نُصِبَ بِمُضْمَرٍ فِي مَعْنَى
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=163أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَهُوَ أَرْسَلْنَا، وَنَبَّأْنَا
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=164قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ مِنْ قَبْلِ هَذِهِ السُّورَةِ
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=164وَرُسُلا لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ سَأَلَ nindex.php?page=showalam&ids=1584أَبُو ذَرٍّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ nindex.php?page=treesubj&link=31794الْأَنْبِيَاءِ؟ قَالَ: "مِائَةُ أَلْفٍ وَأَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا". قَالَ: nindex.php?page=treesubj&link=31794كَمِ الرُّسُلُ مِنْهُمْ؟ قَالَ: "ثَلَثُمِائَةٍ وَثَلَاثَةَ عَشَرَ، أَوَّلُ الرُّسُلِ آدَمُ، وَآخِرُهُمْ نَبِيُّكُمْ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ" وَأَرْبَعَةٌ مِنَ الْعَرَبِ: هُودٌ، وَصَالِحٌ، وَشُعَيْبٌ، وَمُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ". وَالْآيَةُ تَدُلُّ عَلَى أَنَّ
nindex.php?page=treesubj&link=28647_28635مَعْرِفَةَ الرُّسُلِ بِأَعْيَانِهِمْ لَيْسَتْ بِشَرْطٍ لِصِحَّةِ الْإِيمَانِ، بَلْ مِنْ شَرْطِهِ أَنْ يُؤْمِنَ بِهِمْ جَمِيعًا، إِذْ لَوْ كَانَ مَعْرِفَةُ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ شَرْطًا لَقَصَّ عَلَيْنَا كُلَّ ذَلِكَ
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=164وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا أَيْ: بِلَا وَاسِطَةٍ.